تضحيات المعلمة من أجل المحبة، الجزء 2 من 10

حسنا. لا أستطيع أن أصدق أن شهران قد مرا. بداية الأسبوع الأول خلت أن الامر سيستمر إلى الأبد. لقد شعرت وكأنه سيستمر إلى الأبد، حقًا، فالفوضى عارمة. أجيء وأعود إلى المنزل في وقت متأخر جدًا. وفي بعض الأحيان لا أجد وقتا لتناول الطعام هنا، لأنني أريد أن أوفر الحد الأقصى من (الوقت) لأجلكم. وعندما أعود إلى المنزل، لا أجد شيئا للأكل. والكلب يريد الطعام، والمساعد يريد لفت الانتباه، وأوه، يا إلهي! […] وكل يوم لا بد لي من تحمل العمال الذين يأتون إلى منزلي، مسكني و... الكثير من عدم الكشف عن الهوية والخصوصية، لم يكن... وجميع أنواع الضغط. إنها حقًا...أريد أن أخبركم، لذلك لا تتوهموا عن كون المرء معلما. […]