تحية دافئة إلى فريق عمل "سوبريم ماستر تي في" إنها بالفعل فرحة لا توصف أن أتمكن من مشاهدة "سوبريم ماستر تي في" كل يوم. لقد شاهدت "السلسلة متعددة الأجزاء عن التنبؤات القديمة حول كوكبنا" بشأن المخلّص وهناك توقع عن المجيء الثاني للسيد يسوع المسيح. ذات مرة حلمت بالسيد المسيح بثوبه المألوف مع سيدة ترتدي قبعة البحرية. اقترب كلاهما من بعضهما البعض، ثم اندمجا في جسد واحدٍ وطارا إلى السماء. كنت سعيدةً جداً لرؤية مثل هذا المشهد الجميل وشعرت وكأنني اغتسلت بمطر منعش مليء بالمحبة. عندما رأيتكِ في رؤيتي، أدركت أن السيدة الأرستقراطية التي كانت ترتدي قبعة البحرية هي "المعلمة السامية تشينغ هاي"، وهي "المعلمة" التي كنت أبحث عنها.

حين التقيتكِ بعدما تلقيت التلقين أدركت أن عينيك مشابهة جداً لعيني السيد المسيح. لقد عاد في جسد آخر! وهذه أعظم نعمة للإنسانية. لقد حان الوقت كي تدرك الإنسانية القدوم الثاني للرب المخلّص. يفرح قلبي في العصر الجديد الذي قمتِ بخلقه. لقد استخدمتِ العديد من التجسّدات المادية على مر العصور لإيقاظ الناس وإعادتهم إلى ذواتهم الإلهية الأصلية. (هين هوا) من أولاك (فيتنام).

تحياتي، والشكر الجزيل للمعلمة الحبيبة وفريق عمل "سوبريم ماستر تي في" الأعزاء. اليوم، وبينما كنت جالسةً بسلامٍ في ساعة التأمل والصلاة من أجل عالمٍ خضريٍ، رأيت العديد من الحيوانات، بما في ذلك الحيتان والدلافين، تصلي مع المعلمة لهذا الغرض. صلت الحيوانات كي تمتلأ قلوب البشر بالنور حتى يتحقق السلام. وببركة المعلمة، كانت الأرض كلها وسكانها محاطة بهالةِ قوسِ قزحٍ جميل، ويمكن للجميع أن يرتقوا بهذ الطاقة السامية روحانياً. ولبعض اللحظات، غمر السلام والمحبة روح كوكب الأرض. (بيتا) من إيران.

الأعزاء العالملين في "سوبريم ماستر تي في" إن عبارة (شكرا لكم) لا تكفي للتعبير عن امتناني وما أشعر به عندما أتابع "سوبريم ماستر تي في". لم أستطع حتى أن أتخيل كيف كانت حياتي من دون مصدر النور هذا. وفي أحد الأيام حظيت بتجربة جميلة. رأيت أن "سوبريم ماستر تي في" تشبه شمسا ضخمة وعملاقة ليس فقط في مجرتنا لكن في الخليقة كلها. إن "سوبريم ماستر تي في" تبث الذبذبات الإيجابية التي تساعد في تطور وصحوة ملايين العوالم. إن "سوبريم ماستر تي في" تبث طاقات المحبة والسلام والرحمة والفهم والاحترام لكل أشكال الحياة ويمكن الشعور بها كل ركن من أركان العالمين المرئي وغير المرئي، والمجرات وجميع الأبعاد وتصل إلى كل الأرواح وتذيب كل السلبية القابعة منذ دهور على شكل الكارما المُلزِمة. شكرا لكم لجعل هذه المعجزة ممكنة الحدوث. شكرا للعزيزة "المعلمة السامية تشينغ هاي" على منحنا مثل هذا الكنز: "سوبريم ماستر تي في" أتمنى أن تتحقق جميع أحلامك! أحبك إلى الأبد ! (كاتا) من النمسا.

تحية لـ "سوبريم ماستر تي في "، أود أن أشارك قصة مبهجة مع الجميع. خرجت ذات مرة لتناول العشاء. والتقيت بمشاهد مخلص لـ"سوبريم ماستر تي في " وتجاذب أطراف الحديث معه. وقال أنه اكتشف "سوبريم ماستر تي في " العام الماضي عندما كان يتصفح الإنترنت عن طريق الصدفة. فأصابه الفضول ودخل الموقع و رأى المعلمة. شعر أن المعلمة كانت مدهشة (قال إنه شعر بشيء ما...). ومنذ ذلك الحين، يحظى بأفكار ومكافآت مختلفة في كل مرة يشاهد فيها برامج القناة منذ أكثر من سنة. ومن المرة الأولى التي شاهد فيها "سوبريم ماستر تي في " تحول بشكل طبيعي إلى النظام الغذائي النباتي (فيغان). وحتى الآن، بم يرغب أبداً بتناول اللحوم، وروحه وجسده أفضل بكثير من ذي قبل.

اعتاد أن يكون شخصا يحب المكوث في المنزل ولا يرغب الناس في مرافقته ولم يدعوه أحد أبداً للخروج وتناول الطعام وشرب الشاي. أما ، فيشعر الناس من حوله بأنه يتغير ببطء. وينسب أصدقاؤه ذلك التغيير إلى "سوبريم ماستر تي في ". حتى أنهم يضحكون بحرارة. يبدو أن أصدقاءه سعداء حقا لرؤية التغييرات التي تحدث معه. لم يكن مزاجه جيدا لمدة طويلة، ولم يكن صبوراً أبداً. وكان لديه علاقات غير سارة مع عائلته وزملائه. واحتفظ بالعداء في قلبه في كثير من الأحيان وجعل الحياة صعبة عليه وعلى الآخرين. وكلما اكتشف أنه تغير بالفعل، ازداد بهجة وسروراً. وهو لا يهتم الآن كثيرا بالأشياء الصغيرة ويعامل الآخرين بسهولة. وكان يعتقد أن الآخرين ملزمون بمعاملته بشكل جيد، بينما لم يتعامل بلطف مع الناس من حوله أو حتى الحيوانات.

بعد مشاهدة مقدمي البرامج الحيوانات على "سوبريم ماستر تي في " شعر أنها لطيفة وجميلة وتجعل الناس يحبونها. والآن ، لم تعد تنتابه أفكار سيئة عندما يرى الحيوانات الضالة، و يأمل أن يكون هناك أناس طيبين يرعونها مدى الحياة. وأوضح بشكل خاص بقوله: إنه لن يستخدم كلمة "حيوان" عند ذكر الحيوانات ولكنه سيستخدم بدلا من ذلك ضمائر هو أو هي التي تشير إلى البشر، لأنه يشعر أن الحيوانات مساوية للناس وأكثر لطفا ومحبة من البشر. وبالرغم من أنه أصبح نباتياً منذ ما يزيد عن عام فقط، يمكن للمرء أن يشعر أثناء التحدث معه بأنه نباتي حقيقي من الداخل، وقد تلقى الإلهام الروحي. إن المساعي والجهود التي تبذلها المعلمة وموظفي القناة تجعل الناس يتغيرون من إعماقهم حقا من خلال مشاهدة "سوبريم ماستر تي في "، ويصبحون لطفاء ونباتيين ويعاملون جميع الكائنات الحية بمحبة اكثر. تتأثر أرواح الناس، ويستفيق الخير والرحمة في داخلهم. إن وجود "سوبريم ماستر تي في " هو أكثر تأثيرا وإشباعاً من أي شيء آخر. من (شياو نينغ) في تايبيه في تايوان (فورموزا) التي تحب المعلمة السامية وجميع العاملين معها.