On Sunday, January 12, 2020, our Beloved Supreme Master Ching Hai lovingly addressed the assembly of our fellow Quan Yin practitioners at the New Land Ashram in Taiwan, also known as Formosa. Our Gracious Master also explained the difference between wisdom and our judgement, with a few examples for clarity. “We have to practice more in order to have wisdom, but it’s very difficult for you to feel the difference between wisdom and your own judgement. I’ll tell you some examples of wisdom and your own preconceived ideas, judgements.” “You always have to improve. You learn with me, but you don’t copy me in my doing, because sometimes you copy differently. You don’t understand the meaning behind it, and you just copy blindly. That’s no good. You have to know logic and reason, not to talk about wisdom yet.”

On the eve of the New Year, 2020, our international, multi-talented Association members celebrated the new year in the gracious presence of our Most Beloved Supreme Master Ching Hai at the New Land Ashram in Taiwan, also known as Formosa. Performers from the Christmas program entertained us again with their wonderful acts while new ones also delighted our audience members. Master also revealed some exciting news during the performances!

On Christmas Day 2019 honoring the birth of the Worshipped Lord Jesus Christ, our Association members from around the world, who had gathered for a meditation retreat at the New Land Ashram in Taiwan, also known as Formosa, enjoyed a happy vegan celebration in the benevolent presence of our Most Compassionate Supreme Master Ching Hai. The colorful acts included vibrant dances, beautiful singing and a heartfelt poetry recitation. After the entertainment program, Master lovingly imparted a most touching speech before cutting the cake. “I’m very happy with you and I thank you for going through everything with me over the years: going through karma, going through trial and tested, failing exams or not failing the exam in spiritual practice. And you still hang around, sticking in there. Thank you so much. I thank you all from my heart. God bless you.”

يوم الأحد 24 نوفمبر 2019، في الأرض الجديدة في تايوان، المعروفة أيضا بفورموزا، شاركت معلمتنا الرحيمة المعلمة السامية تشينغ هاي أعظم أخبار على مر الدهور، تخص سائر العوالم والأكوان! متحدثة أمام تجمع مليئ بالعديد من ممارسي طريقة الكوان يين المكرسين حديثا، كشفت معلمتنا الحبيبة عما يلي: بالمناسبة، أتعرفون أمرا؟ لقد انتهى المايا! يروقني هذا الأمر كثيرا. تطلب الأمر الكثير من العمل، لكنني حقا لم أعد أطيقه. أعرف أن كل شيء عبارة عن وهم، بالنسبة لي؛ لكن بالنسبة لسائر الكائنات، هم ليسوا وهم. إنهم يرزحون تحت وطأة معاناة حقيقية، ألم وحزن وبؤس لا يوصف. وكان دائما يتدخل بعملي، فوق كل ذلك. أراد أن يعرقلني، استخدم الكلاب، استخدم البشر، استخدم شتى الأشياء فقط لمنعي. ذات مرة، آخر مرة، سألته، "لماذا تفعل ذلك؟ هذه المرة، لماذا فعلت هذا؟ " قال، "كي أقتلك". قتلي ليس على الفور بل استنزاف قوتي. من خلال هذه المشكلة أو تلك. أمر آخر، الطاقة السلبية هي أيضا انتهت. صارت في خبر كان! لعل جيل المستقبل سيكون أفضل من جيلنا. جيل ألطف. أسهل في فهم الحقيقة، وتصديق الحقيقة، وممارسة الحقيقة. أمر آخر، ليس بعد. وقوة الكارما؟ (انتهت.) صارت في خبر كان. لقد توليت أمر هذه الأشياء الثلاثة. لكنني نسيت، هناك مشكلة أخرى. من الآن فصاعدًا، مهما فعلت، أي شخص وأي كائن يفعل شيئا على هذا الكوكب، سيكون على مسؤوليته الخاصة. ما من عذر بعد اليوم. هذه هي المشكلة. هذه مشكلة من المشاكل. في السابق، كان المايا هو الذي يقود ويثير المتاعب ويغريكم ويخدعكم وما إلى ذلك، لذلك إذا اقترفت خطأ ما، ثمة عذر للصفح. أما اليوم، لا عذر. لذلك، ثمة إيجابيات وسلبيات، لكن يروقني ذلك. أنا لا أحب هذه الأشياء. ومع ذلك، لم ينتهي الأمر تماما. إنما هي بداية لنوع من الطاقة السماوية. كان يجب أن تبدأ منذ زمن. لكنني كنت منهمكة، لقد نسيت أنه موجود وراء ظهري طوال الوقت. الآن، الطاقة السلبية انتهت، والمايا انتهى، حبسوا في الجحيم إلى الأبد، على الأقل لوقت طويل، طويل جدا جدا. لكن لا تشكروني. أنا لست سوى القائد الأعلى. الفضل لجميع الآلهة، والكائنات الكونية، الذين استجمعوا كل قواهم؛ خلا ذلك، ما كنا لننجح. ذات يوم، جن جنوني، فكلبي كان مريضا. حتى أنني حاولت منحه الطاقة، طاقتي وقوتي ومع ذلك لم يشفى، واخذ يبكي، ما جعل قلبي ينفطر. ذات يوم، جن جنوني. لا أعرف كيف أعيد تصوير المشهد مرة أخرى، ولكنني سأحاول. كنت جالسة مع كلبي على الارض وكان كلبي يبكي، وكنت أبكي، وفجأة جن جنوني. قلت، "مهلا، أنت. أنا أعرف أنك لن تتراجع، ويجب أن يتم تدميرك. أنا أسفة. أنا أحذرك كي تعرف قبل أن أوجه لك الضربة ". كنت حانقة ومنزعجة ومحبطة للغاية، والغضب ينهشني من الداخل. لقد نسيت ما قلته للآلهة، كما تعلمون، حرفيا. ما يشبه الطلب. قلت، " كلكم، أصغوا إلي!" كنت غاضبة جدا، وأتكلم بصوت عال أكثر. "انتم، استجمعوا قواكم، الجميع، في الحال! دمروا ذلك المايا لأجلي. في الحال!" بعد ذلك، بالطبع قاموا بذلك. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا. لقد فوجئت. كررتها ثلاث مرات، "كلكم، استجمعوا كامل قواكم، في تركيز واحد ودمروا المايا. في الحال! " قلت، "في الحال! في الحال! "ثلاث مرات، نفس الشيء كررته. ثم سألتهم، "هل تم الأمر؟" قالوا، "أجل". وهلل الجميع والكون بأسره، عدد لا نهائي من الكائنات لا يسعكم رؤيتهم. يمكنكم فقط رؤية من في الواجهة، يقفزون مهللين ويبكون من شدة الفرح، "لقد انتهى المايا، انتهى المايا، انتهى المايا! " كانوا يقفزون مهللين ويبكون فرحا، في سعادة لا توصف. الشيء نفسه مع القوة السلبية. لكن ليس في نفس اليوم. لم أفكر في القوة السلبية. هناك أيضا نوع من مثيري الشغب. في يوم آخر، بعد بضعة أيام، تذكرتها. لقد فعلت شيئا. انها ليست مجرد كيان. بل القوة التي تحملها معها. مثلما أقف أنا هنا، ليس أنا، بل القوة التي أحملها. لذلك، يمكننا تدمير هذا الكيان والقوة أيضا. لابد من القضاء أيضا على القوة السلبية، حتى يتسنى لسائر الكائنات أن ترتقي تلقائيا ويسهل الاعتناء بها. والجيل القادم سوف يكون أفضل بكثير. كما ترون، في جيلنا، العديد من الأطفال يولدون عباقرة، يولدون ولديهم قدرة على التخاطر ويملكون العديد من الملكات. لذلك لعل ما قاله نام سا جو صحيح، "أساسيات السماوات سيتم وضعها " الأساسيات، ليس كالسماء تماما. فما زلنا نملك هذا الدماغ. ما زلنا نملك الجسد والجسد مبرمج على الرغبة، والجشع، والغضب، والحزن، والقلق، وما إلى ذلك. وعندما تكون في مستوى أدنى، تظل تتبع غريزتك، وأناك، وميولك السلبية، انت مبرمج على شيء من آثار السلبية. لذلك، القضاء ليس تاما حتى الآن. فهي ملازمة لكم؛ محفورة داخل الأجيال الحالية وربما بضع الأجيال القادمة، إلى أن يتم تغيير وتنقية وغسل الخلايا، والحمض النووي، وفصيلة الدم تماما. حتى لو كنتم تملكون هذه الآثار السلبية داخلكم أو أنها مغروسة فيكم، أو في الأشخاص في الخارج، لكن الغالبية سينتابها إحساس أكبر بالخفة والإشراق. سيعرفون أنفسهم أكثر، وسينعمون بحرية التفكير والعمل، لتنظيم حياتهم، والتعبير عن حبهم لمن حولهم، ولعائلاتهم، وللقيام بذلك بشكل أكثر فعالية، بدافع من الرحمة، والمحبة، أكثر من ذي قبل. سترون. يستغرق الأمر بضعة أسابيع أخرى لتشعروا بتأثير ذلك. ستلمسون التغيير، تغييرات أكبر وأفضل، وستشعرون بالمزيد من النور داخل أنفسكم، وسيسهل عليهم التأمل أكثر، وتنعمون بهدوء أكبر. كل شيء سيكون أفضل. ومع ذلك، تحملوا مسؤولية أفعالكم من الآن فصاعدا. لم يعد هناك مايا لنلقي اللوم عليه. فقد تم حبسه، نحي جانبا. وكذلك الأمر مع سائر الكيانات والقوى السلبية، تلك التي تقف وراء ميول الإنسان السلبية، تلك التي تغوي البشر لفعل أشياء سيئة ضد إرادتهم. يجب أن نتحمل مسؤولية أنفسنا من الآن فصاعدا. أن نسيطر على آثارنا السلبية، التي ما زالت موجودة داخلنا، داخلنا جميعًا. لدينا جوانب سلبية وإيجابية ولنستخدم الجانب الإيجابي أكثر من الان فصاعدا ومهما كان الشيء السلبي، عليكم أن تدركوا أنه ليس أنتم. إذا فكرتم في شيء سلبي، قوّموا انفسكم، قولوا، "لا، هذا ليس أنا! ليس انا. ليس انا. لا أريد ذلك ". تخلصوا منها. يمكنكم أن تصلوا للآلهة، بإمكانهم مساعدتكم. لقد استدعيت كل الآلهة من الكون الأصل والكائنات الكونية كذلك. وقلت لهم، "اقترضوا بعض القوة مني إذا لزم الأمر. خذوا بعض الطاقة من مخزن العلي حتى، مخزن العلي للطاقة. خذوا! خذوا ما تحتاجونه. فقط دمروا المايا في الحال!" لقد كانوا سريعين! نحن في رهبة وممتنون للأبد لمعلمتنا المطلقة، ورب العالمين، والكائنات الكونية لإنقاذنا من براثن المايا، والقوة السلبية وقوة الكارما. عسى لثنائنا المفعم بالفرح وتقديرنا العظيم أن يتردد صداه في أنحاء الأكوان وجميع الكائنات تحتفل بهذا النصر! لمشاهدة البث الكامل لهذه المحاضرة للمعلمة السامية تشينغ هاي، يرجى متابعة برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق.

On Tuesday, October 29, 2019, our Beloved Supreme Master Ching Hai delighted and warmed the hearts of our fellow Quan Yin practitioners at the New Land Ashram in Taiwan, also known as Formosa, with an impromptu conference. Master spoke about Her most recent Retreat. Our Loving Master also called on us to be bold and do what we can to help save the animals and the planet. “Wherever you go, wherever you are, whenever you can by showing them the benefit of the vegan diet.”

Palestinians receive support from United Arab Emirates, Green Climate Fund to enhance climate resilience in vulnerable nations, growing number of Europeans opt for electric vehicles, scientists in United States develop sun-following polymer, Japan donates funds to help Afghan refugees, animal rights activists in New Zealand rally to close all abattoirs and rare black rhinos are relocated to Malawi.

"استلقيت على سرير الذات عندما أيقظني لو باللهجات الإلهية لصوتك، ولم يكشف لي جمالك، ومكنني من الاستماع لكلامك، والتعرف على ذاتك، وحمدك، وتمجيد فضائلك، والثبات على محبتك"

دعونا نرفع هذه النظارات دعونا نتمنى غدا يجلب سماء مشرقة وحرة، عسى أن تنعم الأمم بالسلام وجميع الكائنات بالبركات.

المشي السريع يمكن أن يساعد في التقليل من مستويات السكر في الدم، كما هو مبين في دراسة أجرتها كلية الطب في جامعة ديوك في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2016.

قبل أن أصبح زاهدة تحدثت إلى راهب بوذي. كان يجيد التنبؤ بالمستقبل. قال، "ستصبحين أعلى منزلة وأكثر إشراقا من معلميك. " في ذلك الوقت، ضحكت. كنت بعمر الثلاثين تقريبا، وربة منزل.

China and Greece strengthen bilateral relations, Somaliland receives education support from European Union, Belarus advances in green energy, Australian state to scale-up largest battery system, Jordanian project repairs houses for vulnerable families, Brazilian food company to develop vegan products and new program assists chicken farmers’ conversion to plant-based businesses.

"لقد اعترفت بيسوع بشفتي، ولكن قلبي كان لا يزال بعيدا عنه. الوصية التي تقول، "لا تقاوموا الشر" ، هي في صلب عقيدة يسوع. انها ليست مجرد توكيد لفظي؛ إنها قاعدة وممارستها إلزامية. إنها المفتاح (الحقيقي) للغموض بأكمله، ولكن يجب إدخال المفتاح أسفل القفل ".

قبل أسبوع، من يوم الجمعة، كنت في شوارع لوس أنجلس برفقة ابنتي إميلي البالغة من العمر 21 عامًا، وآلاف الشباب كانوا جزء من إضراب من أجل المناخ؛ إضراب عالمي من أجل المناخ وحضر في ذلك اليوم 4 ملايين شخص في الشوارع. وعلى مدار أسبوع، بلغوا حوالي 7.5 مليون دولار. كانوا يسألون، لماذا نعلم ما يقوله العلم لنا، ونعلم ما نفعله بحق الكوكب، ومع ذلك، ما زلنا نتسبب بالكثير من الضرر، لأرضنا، وتربتنا، وصحتنا الشخصية، (المحيطات). ولأعداد لا حصر لها من الكائنات حول العالم. لماذا؟

وقلت في اليوم الأول أنني ناشط، "أنا لا أمثل النباتيين. أنا لا أمثل الناس. أنا أمثل الحيوانات فقط، في طريقتي التي أعتقد أنها الطريقة الأكثر أهمية ".

لم أعرف قط إيرانيا واحدا لديه شكوك حول طريقة الكوان يين. (نعم.) إنها من المسلمات بالنسبة لهم، فقد نشأوا على هذا النوع من التعاليم ويفهمون ذلك. فقط لأنهم لم يعرفوا بوجود شيء اسمه معلمين. لو كانوا يعرفون أن هناك معلم يمكنه أن يعطيهم الصوت (السماوي الداخلي)، على الفور وبلا شكوك إطلاقا. لأنهم يعرفون ذلك بالفعل.

Germany funds initiatives to further Afghanistan’s economic and social infrastructure, Emirati charity constructs water wells in Africa, European multilateral lender to end support of fossil fuel projects, first-ever electric bus route introduced in Egypt, major Canadian city converts large property into refugee shelter, study confirms plant-based foods benefit the planet and health, and New Zealand bolsters aid to programs protecting endangered penguins.

"كنت أعرف، كما الجميع، أن الأهمية الحقيقية لعقيدة يسوع مضمنة في الوصية "أحب جارك". عندما نقول، ’أدر له خدك الأيسر’ ’أحب عدوك،’ فإننا نعبر عن جوهر المسيحية "

لومبيني كانون هي زهرة. الاسم هو بوذا. في عبير تلك الزهرة، العالم مفتون اليوم.

شاهدت بعض مقاطع الفيديو، للطريقة التي سحبت بها الكلاب، وتعرض الكلاب للضرب والتعذيب، والاستهلاك. رأينا جميعًا مقاطع الفيديو هذه، وأنا عاشق للحيوانات. أنا أيضا نباتي. وأنا، كالعديد من أصدقائي، وأفراد أسرتي، قلت، "يا إلهي! يا إلهي! علينا أن نفعل شيئا، على أحد التصرف!" لذلك قررت حزم حقائبي وحمل الحقيبة، والسفر إلى الصين.