فمن خلال ممارستنا للتأمل بإخلاص، ننعم بالحماية ضد القوى السلبية، والله حاضر دائماً للاستجابة لكل صلواتنا النبيلة.

والآن لدينا برقية محبة من (وين لي) في الصين:

مرحباً، أيتها المعلمة المحترمة والحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، في داخلي، يتم تذكيري مراراً وتكراراً بمشاركة رؤاي الداخلية الأخيرة.

وفي الوقت الحاضر، سواء كنت في العمل أو خارجه، أو عندما أغسل الأواني… أسعى دائماً للتركيز والصلاة إلى الثلاثة الأقوى. وفي الليل، حتى عندما أكون متعبة جداً، فإنني أمارس التأمل بطريقة (كوان يين) في وضعية الاستلقاء. وفي رؤية داخلية، رأيت جسماً في السماء المظلمة بدا مشرقاً مثل زهرة لوتس ذهبية لكنه أطول، ويتحرك نحوي ويهبط بين يديّ الممدودتين. لقد كانت حقاً حماية البركات الإلهية تلك التي بعثت السلام العميق إلى قلبي.

وتشغّل جميع الحواسيب والهواتف القديمة الخاصة بي في المنزل أداة "سوبريم ماستر تي ڤي ماكس" لكن الاتصال ينقطع في غالب الأحيان حتى بعد أن أغير اعدادات الإنترنت لديّ. وفي إحدى المرات عندما انقطع الاتصال، كنت قلقة للغاية حتى انفجرت بالبكاء. وعرفت أن ذلك كان بسبب قوة الطاقة السلبية التي منعت انتشار قوة الله المُحِبة بسلاسة. وفي الداخل، قيل لي أن أتأمل. فأغمضتُ عينيّ للتركيز ورأيت صفحة الويب الخاصة بالصلاة اليومية الأقوى على الكمبيوتر. لقد كانت صورة يسوع ونصف جسده ينحني للقتال ضد قوتين ظلاميتين. وفجأة، شعرت بامتنان عميق لقوة مجد المحبة الأسمى التي تبارك الكائنات هنا، وصليت بجدية كي يتم تشغيل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" بسلاسة في الصين. وفي الليلة الماضية، كان الإنترنت غير مستقر مرة أخرى. وكنت أصلي أيضاً بحماس، وأشكر (الثلاثة الأقوى) على البركات والحماية. و واصلت التأمل حتى هذا الصباح. ثم أيقظتني رفيقتي القطة. وبعد أن استيقظت، قمتُ بتحويل هاتفي إلى متصفح مختلف. وفجأة، تمكنتُ من تشغيله و واصلتُ التأمل.

وفي رؤيتي الداخلية، رأيت شيئاً يشبه المرآة بإطار من الكريستال. وكانت هناك سماء أخرى في الداخل، خضراء قليلاً، مع بعض السُّحب البيضاء. ثم بعد المرور عبر دائرة، كان الماس في كل مكان، وكذلك مرايا لامعة ذات لون أبيض وأزرق وأرجواني. ورأيت عالماً ذهبياً متألقاً حيث كان العديد من البوذات والقديسين يصلون. وفي المركز، وعلى منصة مستديرة كبيرة، كان هناك بوذا، وكان مشرقاً جداً، مشرقاً لدرجة أنني لم أتمكن من رؤية مظهره بوضوح. ولكن في داخلي، قيل لي أن هذا كان تجلياً للمعلمة. وبعد الاستيقاظ، انتاب جسدي وعقلي و روحي شعوراً بالكثير من الارتياح.

إنني ممتنة جداً للمعلمة العظيمة. ففي كل مرة أفكر فيكِ، أذرف الدموع وأشعر بألم في قلبي. وآمل أن يحاول جميع الملقنين في الصين جاهدين الصلاة والتأمل بقلب واحد، وتشغيل أداة "سوبريم ماستر تي ڤي ماكس" وأن نفعل كل ما بوسعنا. وأنا، في داخلي، مطمئنة تماماً أنه طالما أن المعلمة هنا، فإن الارض لن تُدَمّر! كل التوفيق للمعلمة في كل شيء. (وين لي) من الصين.

الأخت الحكيمة (وين لي): تقديرنا لمشاركة رسالتكِ معنا. إنه تذكير جميل بحقيقة أن إيماننا وصلواتنا وتأملنا بطريقة (كوان يين) يمكن أن تساعد بإذابة الطاقة السلبية من حولنا. وعندما نكون صادقين ونتبع الممارسة الروحية بجدية، فسيعتني الله بنا في كل التفاصيل الدقيقة. عسى أن تنعمي والصين الرائعة بالازدهار دائماً في الرعاية والحماية المُحِبة للبوذات، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لدى المعلمة هذا الرد لكِ: "الأخت الحلوة (وين لي)، من الجيد أن تبذلي قصارى جهدك في الصلاة دوماً للثلاثة الأقوى والاعتماد على تأملك بطريقة (كوان يين). فمن خلال ممارستنا للتأمل بإخلاص، ننعم بالحماية ضد القوى السلبية، والله حاضر دائماً للاستجابة لكل صلواتنا النبيلة. استمري في استخدام الأدوات الثمينة كأداة "سوبريم ماستر تي ڤي ماكس" والصلاة اليومية الأقوى. بالإضافة لتأمل الكوان يين اليومي الخاص بك. وساعدي الناس على أن يصبحوا خضريين حتى يمكن للنور أن يتفوق وينتصر على الطاقات الظلامية السلبية على كوكبنا الآن. عسى أن تنعمي والأرواح الصامدة في الصين بالازدهار في عالم خضري، في نِعَم بوذا وبركاته اللانهائية. أحتضنك ومواطنيك بالكثير من المحبة!"