بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

النباتية والسلام يخلقان الجنة، أكل اللحوم والحرب يدمران كل شيء

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

Host: يوم الأربعاء 15 يونيو 2022 تكرمت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي مرة أخرى بالاتصال بأعضاء فريق سوبريم ماستر تي في. خلال المؤتمر، شاركت المعلمة وبكل لطف أفكارها وحكمتها بشأن الأحداث الأخيرة إضافة للأخبار السارة التي أتى الفريق على ذكرها، كما أجابت عن سؤال أحد الأعضاء. في وقت لاحق، نقلت المعلمة أيضًا المزيد من الأخبار السارة، بخصوص أوكرانيا.

( يا معلمة، بي فرانسيس، يحاول مرة أخرى الدفاع عن حرب روسيا على أوكرانيا، قائلا أن الحرب نتيجة لعملية استفزاز أو لم يتم منعها. ومضى أبعد من ذلك بالقول أنه لن يصف الحرب بأنها حرب الخير على الشر. وأمر آخر، هو أيضًا ينكر أنه مؤيد لبوتين، لكن يا معلمة، لا اعتقد أن ما يقوله صحيح أم صائب، وأنا لا أتفق معه. ما رأيك يا معلمة؟ ) ما رأيي؟ ( نعم. هلا تكرمت علينا برؤيتك؟ )

هذا الرجل من جديد؟ عليه أن يفتح فمه المليء بالدماء مرة أخرى؟ لماذا؟ (نعم.) لا يمكنه السكوت. لديه مشاكل بالمشي ولا يزال يريد أن يعاني من مشاكل في فمه ايضا؟ قلت لكم، العقاب الصغير هو مجرد إنذار. أولا عملية، والآن مشكلة الركبة، وبعد ذلك يريد مشكلة في الفم كذلك؟

الحق اقول لكم. الحرب، الكل يعرف أنه لا مبرر لها. (نعم، يا معلمة.) وربما كان بالإمكان منعها لو سمح الناتو لأوكرانيا بالانضمام إليه. (صحيح، يا معلمة. نعم، يا معلمة.) والاتحاد الأوروبي أيضًا. لكن كلها أعذار. ليس هناك حاجة لقول أي شيء، سواء كان يمكن منعها أم لا، أم أنها نتيجة استفزاز. ليس الأوكرانيون هم الذين استفزوهم. (هذا صحيح. صحيح، يا معلمة.) وليس الأوكرانيون من يستطيع منع هذه الحرب. إذن، ما الفائدة من كثرة الكلام. (هذا صحيح، يا معلمة.)

وحتى لو كان الأمر استفزاز، لا تغزو البلاد وتغتصب الأطفال والنساء وكبار السن. لا تقتل المدنيين بهذه البشاعة. (نعم، يا معلمة. بالضبط.) هؤلاء ليسوا سياسيين، إنهم مجرد مزارعين وربات بيوت أو أزواج وزوجات وأطفال. (نعم.) لقد حاولوا الفرار من القنابل، والاختباء في بعض الأقبية. إنهم يختبئون هناك - وظل يقصفهم، حيث يحاولون الاختباء. (نعم، يا معلمة.) القنبلة استهدفت مكان الاختباء - كلهم أطفال ونساء.

لذلك، سواء كان الأمر استفزاز أم لا، هذه الحرب شريرة. (صحيح، يا معلمة. نعم، يا معلمة.) قتل أي شخص، من دون سبب وجيه. وسرقة حبوبهم، ومعداتهم وأموالهم، حتى سخانات المياه خاصتهم وملابسهم الداخلية، وأزياءهم. هذه حقارة، ودناءة وشر مطبق. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) ليس هناك أي عذر في العالم بأسره. لا يمكن إيجاد أي عذر في القاموس لتعريف هذه الحرب. (هذا صحيح.)

لذا، ليس هناك حاجة للحديث أكثر عن بي ذلك. بوسعكم القول أنه شرير بذاته، لأنه يحاول الدفاع عن الشر. (نعم، يا معلمة. صحيح.) ولم يسأله أحد عن رأيه، لا أحد يدفع له بوصفه محام أو نحوه. (نعم، يا معلمة. صحيح.) وحتى لو لم يكن شريرًا - أن كنتم في شك من أنه قد يكون شريرًا أم لا، فلماذا يدافع عن روسيا؟ (نعم، يا معلمة.) العديد من الأوليغارش. (نعم.) بلد غني. (صحيح.) لذا، الكلمة للمال. (نعم، يا معلمة. صحيح.) لا خير على الإطلاق. لا تعاطف مع الضحايا.

لماذا يحاول الدفاع عن الحرب في هذا الوقت؟ من أجل ماذا؟ (نعم.) ما الفائدة؟ (صحيح، يا معلمة. صحيح. لا فائدة، يا معلمة.) لا فائدة على الإطلاق. (لا.) وجعل الموقف أصعب على الشعب الأوكراني. (هذا صحيح.) جعلهم يعانون أكثر. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) حتى لو لم يستطع مواساتهم أو تقديم بعض الصلوات، لا ينبغي أن يجعلهم يتألمون أكثر بالتفوه بالهراء، بالدفاع عن عدوهم. (نعم، يا معلمة.)

حتى لو كان الأمر استفزاز، ليس إلى الحد الذي يذهب فيه المرء ويقتل كل المدنيين أو المواطنين الأبرياء، والعزل. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) هذا جبن ليس بعده جبن، هذا شر ليس بعده شر. (نعم بالفعل.)

وماذا قال؟ انه ليس مؤيد؟ (ينكر أنه مؤيد لبوتين) فما غايته من الدفاع عن حرب بوتين؟ (صحيح. بالضبط. نعم.) محاولة التقليل من اللوم. (نعم، يا معلمة.) لا أدري كم أعطاه بوتين. الأمر أشبه بالبطريرك الموجود في روسيا. اسمه كيريل. قال إن بوتين معجزة من الله. أتساءل ما تكلفة تلك المعجزة. بوتين رجل ثري. (نعم.) لقد رأيت قصره الذي تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار. (واو.) […]

تتذكرون هذا الرجل، بي فرانسيس، لكل ما هو غير أخلاقي وغير إنساني. إن كنتم تذكرون، كان مؤيدا للإجهاض لأنه عامل هؤلاء الذين يدافعون عن قانونية الإجهاض معاملة القديسين. (نعم، يا معلمة.) وقال أيضًا: "خطايا الجسد ليست بالأمر الجلل." أتذكرون؟ (نعم، يا معلمة، هذا صحيح.) المقصود هنا كل من لديه علاقات خارج نطاق الزوجية، أو حتى التلميح إلى الاعتداء الجنسي على الأطفال. (نعم، يا معلمة.) لذا فهو مؤيد أيضا للاعتداء الجنسي للأطفال. (نعم.) لذا فهو مؤيد للإجهاض، مؤيد للخطايا حتى أنه يشجع الناس على الخطيئة. (نعم، يا معلمة.) فقد قال أن خطايا الجسد ليست بالأمر الجلل. وهو أيضًا مؤيد للاعتداء الجنسي على الأطفال، الضحايا، حتى أنه يتجاهل شكواهم، وتوسلاتهم.

وهو الآن مؤيد لبوتين أو مؤيد للحرب، إنه موقف آخر من مواقفه الشريرة. (نعم.) لا شيء مستغرب. هل من شيء مستغرب؟ (لا، لا، يا معلمة. على الإطلاق.) إنه ليس مؤيدا لبوتين. إنه ليس كذلك في الواقع. (لماذا، يا معلمة.) هل تعلمون لماذا أقول ذلك؟ (لا، لماذا يا معلمة؟ لا، نحن لا نعلم، يا معلمة.) لأنه مؤيد للشيطان. (نعم. صحيح.) وهذا أسوأ. (نعم، يا معلمة.)

أنتم تعلمون، كثير من التلاميذ رأوه كإنسان في هيئة شيطان شرير. (نعم، يا معلمة.) في هيئة شيطان قبيح. لذلك، بالطبع، أي شيء يقوله لا ينبغي أن يكون مستغربا بعد الآن، وحده العالم سيشعر بالاستغراب. لكن من يعرفه، هؤلاء الأشخاص أصحاب البصيرة، العرافين، إنهم يعرفون. (نعم.) بيد أن معظم دول العالم لا يعرفون حقيقته. (نعم، يا معلمة. صحيح، يا معلمة.) هذا هو الواقع. قلة من الناس يعرفون. (نعم.)

اسمحوا لي أن أرى كم من الناس يعرفون في العالم. دعوني أتحقق من الأمر. 19 شخصًا فقط يعرفون. (واو.) لكن 90 شخصا يعرفون أن بايدن هو أيضا شيطان. (أوه.) تسعون. لكن بالنسبة لفرانسيس، 19 فقط. فقط 19 شخص يعرفون. (أوه. واو.) لم أتحقق من الأمر. هذا لا يشملني. (نعم، يا معلمة.) [...]

لا تنظروا إلى كلامه فحسب، بل وإلى موقفه. (نعم، يا معلمة.) إنه لا يتوانى عن ذلك. (نعم بالضبط. نعم، يا معلمة.) يحاول جاهدا. من أجل ماذا على أي حال؟ ما فائدة كلامه على جهود وقف الحرب؟ كيف يمكن لكلامه أن يوقف الحرب؟ كيف يمكن أن يساعد الأوكرانيين على الشعور بالراحة؟ (نعم، هذا صحيح. صحيح.)

الأوكرانيون استفلسوا، هل تعرفون ذلك؟ لا يمكنهم العمل، لا يمكنهم كسب أي شيء. طعامهم الثمين المنقذ لحياتهم عالق في صوامعهم. وهم يحاولون جاهدين إرساله عبر بلدان اخرى. ليس عبر البحر الأسود. لكن الأمر أكثر تعقيدًا وعسير. (نعم، يا معلمة.)

وفي العديد من المناطق المحتلة حاليا من قبل الروس، يبيعون المحاصيل ويقبضون ثمنها، الروس وليس الأوكرانيين. مفهوم؟ (أوه، نعم، يا معلمة.)

والأوكرانيون الأحق بالكسب عالقون. لا يجرؤون حتى على إرسالهم عبر البحر الأسود، رغم أن الكرملين يقول بأنهم سيقومون بإنشاء ممر لهم لتصدير واستيراد المواد الغذائية. لكنهم خائفون من وجود ألغام تطفو في البحر هناك. (نعم، يا معلمة.) من صنع روسيا. (نعم.) "لا منع." الألغام "استفزاز". وكذلك لا منع. هذا هو السبب في أنها تطفو في البحر الأسود. لذلك، فإن الناس أيضًا خائفون جدًا من عبور تلك المناطق. (نعم، يا معلمة.)

في مرات عديدة سابقة قالت روسيا أنها فتحت ممرات إنسانية لكنهم بعد ذلك قصفوهم أو زرعوا ألغام على طريقهم. (نعم. صحيح. هذا صحيح.) وما زال الناس يموتون. والكثير من الناس لم يعودوا يجرؤون على الخروج للذهاب إلى بلدان أخرى كلاجئين. تم إيقافهم. [...] (نعم.) لأن اللاجئين "استفزوا" بوتين، على ما أعتقد. لهذا السبب قصفهم. وسائر المدنيين والأطفال الصغار "استفزوا" الجنود الروس. لهذا اغتصبوهم، وقتلوهم أو عذبوهم.

الحق أقول لكم. لا أدري لماذا لا يزال هذا البابا في منصبه. أعتقد أن جميع المؤمنين الكاثوليك يجب أن يجمعوا على طرده. (نعم، يا معلمة.) ليذهب ويكسب المال بعرق جبينه حتى يتمكن من إطعام نفسه بدلا من شرب الخمور باهظة الثمن، النبيذ المميز، والتهام شعب طيور التركي الكبير ولحم البقر، النيء، لذلك، الدم يقطر حتى من فمه. هذا مقزز. من أي فصيلة هؤلاء الناس الذين من المفترض أن يعظوا بإظهار الرحمة لسائر الكائنات فتراهم يلتهمون لحم شعب الحيوانات النيء؟ هذا في الحقيقة ليس فعلا وحشيا فحسب، لكن هذا أشبه برجل الكهف، كائن متوحش. (هذا صحيح). [...]

هل من أسئلة أخرى؟ [...] ( ليس لدينا أسئلة لكننا في الواقع لدينا بعض الأخبار السارة. ) حقا؟ أخبروني. ( الاتحاد الأوروبي اعتمد لائحة يتم بموجبها تعليق جميع الرسوم الجمركية على واردات البضائع الأوكرانية طيلة عام كامل. تم اتخاذ الخطوة كنوع من دعم الاقتصاد الأوكراني ومعالجة انعدام الأمن الغذائي العالمي. )

آمل أن ينفع ذلك. لأن أوكرانيا مضطرة لاقتراض المال. يقترضون عدة مليارات في الشهر. لأنهم حقًا، مفلسون. (نعم، يا معلمة.) بالطبع، هم من أكبر مصدري المنتجات الزراعية ولم يتمكنوا من فعل ذلك. حتى أن مزارعيهم يريدون الخروج ومحاربة روسيا. (نعم، يا معلمة.) ولذا فهي تعاني من نقص في أشياء كثيرة. نقص في اليد العاملة والآن قال الرئيس زيلينسكي على الإنترنت أن كل يوم تتسبب الحرب في الشرق بمقتل ما يصل إلى 200 جندي. (أوه.) جنود فقط، ناهيكم عن المدنيين. (واو.)

ذلك أن روسيا ما زالت تهاجم بشراسة جدا. (هذا صحيح.) لا يزال لديهم مال لأن أوروبا لم توقف وارداتها بالكامل حتى الآن. (نعم، يا معلمة.) بسبب الوقت، عليهم أن يتكيفوا، وكذلك العقود. (نعم.) فقط النفط، الغاز ما زالوا يستجرونه روسيا. بكميات كبيرة. (نعم، يا معلمة. صحيح.) وحتى لو أن أوروبا وأمريكا والعديد من دول الغرب توقفوا عن شراء الغاز والنفط من روسيا، لكن الصين ستفعل. (واو.) قبل لم يكونوا يريدون، والآن اشتروا - أكبر منفق. ألمانيا والهند والعديد من البلدان الأخرى. (نعم، يا معلمة.) إذن، ما زالوا يكسبون نحو مائة مليار دولار، تقريبًا، منذ بدء الحرب - ناهيكم عما قبلها. (واو.) لذلك، من خلال كل هذه الأموال، لا يزالون قادرين على مواصلة الحرب لفترة من الزمن، إذا كانوا يريدون ذلك. (نعم، يا معلمة.)

" Media Report from ET Canada – Jun. 15, 2022 Arnold Schwarzenegger: الـ 1300 صاروخ التي أطلقتها روسيا على المدن الأوكرانية في أول شهرين من الحرب بلغت تكلفتها 7.7 مليار يورو. الآن، هذا كثير. ولكن في نفس الوقت، أرسلت أوروبا إلى روسيا 44 مليار يورو مقابل الوقود. إنهم يقولون، “مرحبًا، على الأقل لسنا مضطرين لدفع ثمن هذه الحرب. الاوروبيون يرسلون لنا المال. هم من يدفعون ثمن الحرب.” بغض النظر عن نظرتنا للأمر، أيدينا ملطخة بالدماء لأننا نمول الحرب. علينا أن نتوقف عن الكذب على أنفسنا. "

والكرملين لا يهتم كم عدد الروس الذين يموتون في أوكرانيا. يلومون الجنود أو القادة الروس بسبب نقص القدرة والمهارة، لكنها ليس الأمر كذلك. بل هي السماء التي أعانت الأوكرانيين. (نعم، يا معلمة.) لذا، حتى أنه ورد في الأخبار أن العديد من صواريخهم أو قنابلهم لم تصب أهدافها. لا تصيب الهدف. (أوه.) العديد منها. البعض يصيب. وتراهم يستمرون في القصف رغم ذلك. وبالطبع الملائكة والحماة لا يسعهم القيام بذاك العمل على الدوام. (نعم، يا معلمة.) لا يمكنهم إيقاف كل ذلك، لكنهم أوقفوا الكثير - غالبية القنابل والصواريخ، لولا ذلك، لسقطت أوكرانيا منذ زمن. (أوه. واو.) أوكرانيا بأكملها، لا نتحدث عن الشرق. (نعم، يا معلمة.)

لذا، العديد من السماوات تساعد بشكل كبير. خلاف ذلك، لكانت أوكرانيا قد انتهت بالفعل. وهذا ما توقعه بوتين كذلك. لقد فوجئ بمقاومة أوكرانيا. ولم يعتقد الكرملين أنه يمكن لأوكرانيا المقاومة. (نعم، يا معلمة.) لكن هذا لأن السماء ساعدتهم. يجب أن يعرفوا ذلك. من الواضح جداً للشعب الروسي أن الكرملين يجب أن يعرف ذلك. لكن الكرملين، هم شيوعيون، لا يؤمنون بالسماء. (نعم، يا معلمة.) هم لا يؤمنون بأي شيء. يعتقدون أنها مجرد حياة واحدة وانتهى الأمر، انتهى. كيف يمكن أن يكون هذا غباء؟ (تماماً، صحيح.)

لا يمكنك أن القول أنك جئت من الهواء ومن ثم تعود إلى الهواء. كيف يمكن أن كل شيء قد تم خلقه بأدق التفاصيل؟ كل شيء مثالي. (نعم، يا معلمة.) يجب أن يكون هناك شيء وراء كل هذا الخلق. )نعم، هذا صحيح.) على سبيل المثال، لماذا عندما تموت، لا يعود بوسعك الكلام؟ لا يزال لديك الجسد ذاته، الفم ذاته. ومن الممكن حتى أن تموت وأنت بصحة جيدة، لست مريضاً أو عاجزاً أو أي شيء. بعض الناس يموتون وهم بصحة مثالية، ومازال لديهم الجسد المثالي. (نعم.) لماذا الفم لا يتحرك؟ لماذا العيون لا تفتح؟ لماذا الرئتين لا تأخذ الهواء؟ لماذا القلب لا ينبض؟ (نعم، يا معلمة.) ثمة شيء ما وراء ذلك. (هذا صحيح. يا معلمة. نعم، يا معلمة.)

الشيوعية التي لا تؤمن باللاهوت هي نظرية غبية جداً. (نعم، هذا صحيح. نعم، يا معلمة.) هذا يتعدى البلاهة. (نعم، يا معلمة.) كل ما لا تعرفه، يجب عليك القيام بالبحث والانتظار حتى تستطيع إثباته بالأدلة العلمية. (صحيح. نعم، يا معلمة.) هذا غبي جداً، يا لهؤلاء الناس الأغبياء. كيف يمكن للناس الاغبياء أن يقودوا أي شيء؟ لهذا السبب دخلت روسيا وتقتل أي شخص هكذا. لأنهم لا يتمتعون بالذكاء. (نعم، يا معلمة.) (هذا صحيح.) ليس لديهم الفطرة السليمة حتى، ناهيكم عن الحديث عن الرحمة، أو الإحسان أو الإنصاف. لا شيء من هذا القبيل. ليس لديهم ذلك لأنهم لا يؤمنون بأي شيء يخص ذلك. هم لا يؤمنون بالسماء. لا يؤمنون بأن البشر هم حقاً أبناء الله، بأن الله خلقهم. (نعم، يا معلمة.) أنه لديهم أنفس وأرواح، وحكمة وذكاء ليتماشوا معهم. إذا كان الشيوعيون يتصرفون هكذا، ومن ثم يمكنكم ملاحظة أنهم أغبياء، وبلا قلب ولا روح. (نعم، صحيح، يا معلمة.) لا يوجد شيء يمكنك جعله عذر لذلك. لا شيء. (نعم، صحيح، يا معلمة.) [...]

لا عجب أن الكثير من البلدان تريد الخروج. وبمجرد خروجهم، لا يريدون العودة أبداً مرة أخرى. (نعم.) بحال كانت الشيوعية جيدة جداً، كأن تعتني بكل الفقراء، والعدالة والمجتمع الصالح فلماذا يريدون جميعهم الخروج منها؟ (صحيح. نعم.) بمجرد أن تمكنوا من ذلك، قاموا بتفكيك الاتحاد السوفيتي بأكمله. (نعم.) لم يرغبوا أبداً بالنظر إلى الوراء حتى. البشر يحبون السعادة واليسر. البساطة. لذا، بحال كانت الشيوعية جيدة حقاً، ذكية ومفيدة للناس، فلماذا يريدون المغادرة؟ لماذا يريدون المغادرة؟ (صحيح، يا معلمة. نعم.) كما أنهم لا يريدون العودة أو النظر للوراء حتى. (نعم.)

والآن، عندما لم ترغب روسيا الشيوعية بتهديدهم حتى، أرادوا الذهاب إلى الناتو. (نعم.) لمجرد إظهار أنهم ضدها. للإظهار، والتعبير، أنهم لا يريدون روسيا، لا يريدون الشيوعية بعد الآن. (نعم، يا معلمة.) الناس يهربون. [...]

ربما في البداية، اعتقد الكرملين أنه بوسعهم احتلال أوكرانيا بسهولة. (نعم.) لكن الآن يجب أن يعرفوا. عشرات الآلاف من أبنائهم الشباب قد ماتوا بالفعل. (نعم، نعم، يا معلمة.) وجميع الجنرالات الذين تم إرسالهم إلى أوكرانيا قد ماتوا بالفعل. استمروا بإرسال أشخاص جدد. (نعم.) لا أدري كم لديهم. يمكنهم ترقية العقداء إلى جنرالات وتعيين المزيد منهم، ولكن مع ذلك، كم عدد الجنرالات الذين يريدون الموت؟ (صحيح، نعم.) كم عدد الشباب الروس الصغار، الجميلين، الوسيمين، الأبرياء والمثاليين الذين يريدون الموت؟ كم عدد الأطفال الروس، الشباب من هذا القبيل، يريد منهم الكرملين أن يموتوا في أوكرانيا، في الحرب؟ كم أكثر؟ مات الكثير بالفعل. يجب أن يعيدوهم إلى الوطن، قبل أن يموتوا جميعاً. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.)

" Media Report from NBC News – June 13, 2022 Zelenskyy: الجنرالات الروس يرون شعبهم كذخيرة للمدفع الذي يحتاجون إليه لكسب ميزة في الأرقام - في القوى العاملة، وفي المعدات العسكرية. وهذا يعني شيئًا واحدًا فقط: يمكن لروسيا تجاوز عتبة 40.000 من جنودها المفقودين بحلول شهر يونيو. في أي حرب أخرى، لعدة عقود فقدوا الكثير. "

حتى الأوكرانيون يموتون أيضاً. (نعم.) عشرات الآلاف منهم، وفقاً للتقارير، وجرح عشرات الآلاف منهم أيضًا. (نعم.) نفسه الشيء بالنسبة لروسيا. ليس الموت فحسب، بل الجرحى أيضاً. كما أصيب عشرات الآلاف منهم. قُتل عشرات الآلاف وجُرح عشرات الآلاف. كم عدد الأشخاص الذين تريد عصابات الكرملين أن يموتوا قبل أن يوقفوا الحرب؟ (نعم، يا معلمة.)

لا أدري لماذا بي فرانسيس هذا لا يزال غبياً جداً، ويستمر في الكشف عن هويته. (نعم.) هو يدمر نفسه. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لأن كل ما يقوله لا معنى له. )هذا صحيح. تماما. نعم (. هذا لا يليق بزعيم روحي. (هذا صحيح، يا معلمة. صحيح.) من المفترض أن يكون لديه رحمة، تعاطف ومحبة. لكن لا، ليس لديه شيء. (نعم، صحيح.) وجه متحجر ويقول أشياء قاسية. (نعم). لا يوجد أدنى محبة في حديثه. حتى أنه، أحياناً يضغط عليه أشخاص آخرين. [...]

هل ثمة أي أخبار سارة؟ [...] ( نعم، يا معلمة. تم افتتاح مركز للاجئين الأوكرانيين في العاصمة الليتوانية فيلنيوس. سيقدم التعليم، والتوجيه المهني، والمساعدة النفسية، والترفيه للأطفال، والشباب والكبار. ) أوه، ليباركهم الله. ( كان المركز فكرة مشتركة للسيدة الأولى لأوكرانيا والسيدة الأولى لليتوانيا. )

حسناً، جيد جداً. السيدة الأولى لأوكرانيا تعمل بجد. نادراً ما تظهر في الأماكن العامة، لكنها تعمل من وراء الكواليس لمساعدة هؤلاء المواطنين اليائسين. إنها فتاة طيبة. (نعم، يا معلمة.) كما اتصلت بزوجة ماكرون، السيدة الأولى لفرنسا حتى يتمكنوا من إرسال بعض اللاجئين والاهتمام بكل ذلك لأجل اللاجئين في فرنسا والأطفال. (نعم، يا معلمة.) العديد من الدول تحاول جاهدة الآن، مساعدة الأوكرانيين بشتى الوسائل. (نعم، هذا صحيح. صحيح، يا معلمة.)

لكن لا يزال هذا يكلف الكثير من المال على المدى الطويل. (نعم، يا معلمة. مفهوم، يا معلمة.) كل دولة، حتى لو كانت سخية، عليها أن تنفق الكثير من المال وعليها أن تهتم بالمزيد من البنية التحتية والمزيد من الموظفين في جميع المجالات المختلفة. (نعم، يا معلمة. صحيح.) ليس الأطباء فحسب، وعلماء النفس، والمدارس، والغرف، والطعام والملابس، بل أشياء أخرى كثيرة. [...] يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يعود اللاجئون لحياتهم الطبيعية، بحال تمكنوا من العودة. إن كان بإمكان الأطفال حتى نسيان كل الكوابيس التي رأوها وخضعوا لها. (نعم، يا معلمة.)

" Media report from CNN – Apr. 9, 2022 Salma(f): فرت إيرينا وابنها كرييل من تشيرنيهيف بعد قضاء أيام وهما مختبئان في قبو. تقول: “إن الأمر يزداد سهولة”، “لكنه جفل في نومه.” “أمي، أرى كوابيس،” يقول لها. هل ما زال يشعر بالخوف؟ “نعم، احيانا. لكني أحاول تهدئته. نخرج ونتنشق هواء نقيا“، كما تقول. "

أوه، يا إلهي. لذا، هذه الحرب لا تخص أوكرانيا فحسب. بل كل أوروبا. كل أوروبا. (هذا صحيح.) في الواقع، يجب على الناتو طرد الجنود الروس من أوروبا. (نعم، يا معلمة. صحيح. صحيح، عليهم ذلك.) مهما كان الأمر، الأفضل هو خروج الروس. (نعم، يا معلمة.) ويخرج كل هؤلاء الانفصاليين كذلك. (نعم.) إذا كانوا لا يحبون أوكرانيا، فعليهم الرحيل. إن كانوا يحبون روسيا، فليذهبوا إلى روسيا، يا إلهي! (نعم، صحيح.) هذا بسيط للغاية. ليذهبوا هناك والطلب من بوتين، إن كانوا لا يزالوا يعتقدون أنه على قيد الحياة، ليطلب منه منحهم بعض الأعمال الرسمية. [...] روسيا كبيرة. (نعم.) بوسع الكرملين أن يعطيهم بعض الأراضي. ربما تكون أكبر من دونيتسك أو لوهانسك، لأن روسيا ضخمة للغاية. (نعم، هذا صحيح. صحيح.) [...]

حسناً، هذا جيد، من الجيد أن تحاول جميع البلدان المساعدة ولكن الأفضل هو طرد الروس من أوروبا. (هذا صحيح.) لأن أوكرانيا موجودة في أوروبا كذلك. (نعم. هذا صحيح.) لذا اطردوا روسيا للعودة لأرضهم الآسيوية. طردهم من أوروبا قبل أن يلتهموا كل شيء ويقتلوا الجميع. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.)

لأنهم ما زالوا يكسبون المال من الغاز والنفط من دول مختلفة. إنه لأمر نبيل أن تقطع أوروبا واردات الغاز والنفط فجأة هكذا. (نعم، يا معلمة) أشعر بالاحترام اتجاههم. ولكن هذا لا يكفي. لأن الدول الأخرى لا تزال تشتري الكثير من النفط والغاز منهم. خاصة الآن، ربما يخفضون من سعره حتى يتمكنوا من بيع المزيد. (صحيح يا معلمة. نعم.) يمكنهم البيع لسنوات عديدة أخرى، لسنوات عديدة، لسنوات طويلة مستقبلا. (نعم، يا معلمة.)

لذا لا يزال بإمكانهم الاستمرار في الحرب، لأن الكرملين لا يهتم بعدد أطفالهم الذين يموتون في أوكرانيا. على الأقل، كم عدد الأوكرانيين الذين سيموتون. (نعم.) هم لا يهتمون بشيء. هم بأمان في الكرملين. (نعم، يا معلمة.) هم آمنون مع كل أسلحتهم النووية ويهددون الجميع في الوقت الحاضر. يهددون الجميع، حتى الولايات المتحدة. (نعم.) ليس أوروبا فحسب. أوروبا هي البداية فحسب. (نعم.) [...]

هم يهددون أمريكا الآن. ربما ليس تهديدا مباشرا للولايات المتحدة، لكنهم يهددون بطرق أخرى كثيرة. كما تعلمون، التجسس، والهجمات الإلكترونية. (نعم، يا معلمة.) وكل أنواع الأشياء. مالياً، وفكرياً، وهم يتغلغلون في كل مكان. والآن، وقعوا عقدًا مع نيكاراغوا يقضي بأن ترسل روسيا جيوشًا هناك، وتتمركز هناك من أجل نيكاراغوا ضمن نيكاراغوا. (أوه.) أليسوا هؤلاء جيراناً للولايات المتحدة أو العديد من الدول الأخرى؟ (نعم، يا معلمة.) في أمريكا. [...] بالجوار. (نعم، يا معلمة.) أقرب من روسيا إلى أمريكا. (هذا صحيح. نعم. هذا صحيح.) [...] وتدخلوا بالفعل. (نعم.)

لا أدري لماذا تريد نيكاراغوا أن يكون فيها جنود روس هناك من أجلهم. لماذا؟ هم لا يخوضون أي حرب أو أي شيء. (نعم. صحيح.) وفي بلادهم. يا للهول. كما ترون نقطة انطلاق أخرى لروسيا للجهوم من كل مكان. (نعم، يا معلمة.) هم منتشرون في جميع أنحاء إفريقيا وفي أوروبا الآن. والآن يريدون أمريكا. (نعم، صحيح، يا معلمة.) وبالطبع، لديهم حلفاء آخرين، مثل الصين لتدعمهم.

يا إلهي، يا إلهي، يا إلهي. لماذا يريدون أن يكونوا في أمريكا؟ الحق أقول لكم، لماذا؟ (نعم، يا معلمة.) بقدراتهم النووية وبعض صواريخهم التي يتفاخرون بها يمكنهم إطلاقها من مسافة 1000 كيلومتر. لذا، بحال كانوا أقرب، فيمكنهم القصف من هناك. (نعم، يا معلمة. صحيح.) من روسيا، الأمر أكثر صعوبة ربما. (نعم، هذا صحيح.)

لا أدري لماذا تفعل نيكاراغوا ذلك. ربما تكون الحكومة بحاجة إلى المال. (هذا صحيح.) السوق السوداء. ماذا غير ذلك؟ (صحيح. نعم.) لماذا يمكن أن يكون الأمر بهذه السهولة؟ (نعم، بالضبط.) لماذا تدعو دولة كبيرة، وقوية ومثيرة للحرب إلى بلدك؟ (نعم. هذا صحيح.) لا بد أن تكون حكومة سيئة، الحق أقول لكم. (نعم. هذا صحيح.) لا يمكن أن يكون الشعب هم من يريد ذلك.

العديد من الحكومات في العالم، إلى الآن، الكثير منهم يفعلون هذه الأنواع من الأشياء. أي شيء لا يصب بمصلحة شعوبهم بل يصب في مصلحتهم. (نعم.) أحياناً يتعاونون مع رجال العصابات أو المنظمات السيئة لإسقاط الحكومات الجيدة، بحيث يمكنهم أن يصبحوا رئيس جديد، على سبيل المثال. (نعم يا معلمة.) أو رئيس وزراء جديد، وبالتالي الاستمرار بالتعامل مع تلك المجموعة، لكسب المال لهم. وهذا هو الشرط. هذا هو الثمن. (نعم.)

لذا، الأمر مشابه، لا بد أن روسيا منحتهم شيئاً ما مجاني، للتوقيع على المعاهدة. (نعم، يا معلمة.) لكن يجب أن يعلموا أن روسيا لا تفي دائماً بوعدها. (هذا صحيح.) كم عدد العهود التي نقضوها بالفعل؟ مع الأمم المتحدة، مع أوكرانيا، وحتى مع حلف الناتو. لقد نقضوا كل هذه المعاهدات. (نعم، بالضبط.) لذا، فإن نيكاراغوا هي مجرد دولة صغيرة، ماذا يهمهم بشأن المعاهدة؟ لماذا ستهتم روسيا بشأن بالالتزام بوعدها. (صحيح، يا معلمة. نعم، يا معلمة.) وبمجرد التوقيع عليها بالفعل، ستحمل هذا الدين إلى الأبد. [...]

يا إلهي، يا له من عالم. لو كان بمقدوري، لكنت أخذتكم وعدت بكم إلى الديار؛ ونسينا هذا العالم. لا أدري لماذا لا أستطيع أن أنساه. لكن بوسعكم أن تروا، يبدو أن السماء تريد تدمير البشر. (نعم، يا معلمة.) بشتى الطرق، وليس الحرب فقط. (نعم.) في كل مكان. أمر مخيف جدًا أن تعيش في هذا العالم. (نعم، هو كذلك يا معلمة. مخيف جدا.) بالنسبة لأي شخص. (نعم. صحيح.) بالنسبة للفقراء والمساكين. [...]

خبر سار واحد صغير يبدو أكثر سلمية، هل هذا في البداية، القوات الموالية لروسيا في منطقة دونباس ألقت القبض على ثلاثة جنود أوكرانيين متطوعين. هم ليسوا أوكرانيين، لقد تطوعوا فقط للمجيء والقتال إلى جانب الأوكرانيين. اثنان من البريطانيين وواحد مغربي. [...] حكموا عليهم بالإعدام، وكانوا ذاهبين لتنفيذ الحكم. رأيته مرارا، قالوا لا يوجد سبب لعدم تنفيذ حكم الإعدام. (نعم يا معلمة.)

لكن البارحة أو قبل يوم من رؤيتي الخبر قال الجانب البريطاني أنهم سيفعلون المستحيل لتحرير رجالهم، تحرير هذين الأسيرين المحكوم عليهما بالإعدام. (نعم.) ثم رأيت خبرا آخر، في اليوم التالي الهيئات الحكومية الموالية لروسيا في دونباس قالوا أنهم على استعداد للاستماع إلى ماذا يريد البريطانيون أن يقولوه بخصوص السجناء. (صحيح.) لم يرغبوا حتى في تبادل الأسرى. (نعم.)

لذلك ربما سيكلف الأمر البريطانيين شيئًا لاستعادة هذين السجينين البريطانيين. لا أسمع صوت الحكومة المغربية. لكنني سمعت ذلك من البريطانيين. [...] (نعم.) الموقف أكثر ليونة الآن. (نعم يا معلمة.) يبدو أكثر سلمية. (نعم.) نبرة الكرملين تبدو أكثر ليونة. قد يكون السبب موت بوتين. (نعم.)

فاليوم، قرأت في الأخبار مرة أخرى. يقولون شيئًا من قبيل... سأقرأه لكم. (نعم، يا معلمة.) إنه في نيوزويك. يقولون: “حليف بوتين يتوسل إرسال تعزيزات في أوكرانيا، لكنه يتلقى استجابة فظة من الكرملين.” (أوه.) ويستمر في القول: “طلب المساعدة العسكرية من روسيا من زعيم المتمردين المدعوم من موسكو في منطقة دونباس بأوكرانيا قوبل بالرفض من قبل الكرملين.” (واو.) هل سمعتم ذلك؟ (نعم، يا معلمة.) هذا يعني أن الكرملين لا يريد دعم هؤلاء المتمردين بعد الآن. (أوه، واو.)

أوه، لا أصدق هذا. الحمد لله. (نعم، يا معلمة.) [...] أعتقد أنه حان الوقت كي يستيقظ الجميع. الشعب الروسي لديه شعور مختلف حاليا. لعلهم استيقظوا من الكابوس. فمن أجل ماذا يقوم هؤلاء الانفصاليين بقتال مواطنيهم الأوكرانيين. (لا، ليس لديهم عذر.) إنهم مواطنون في بلد واحد. (نعم، يا معلمة.)

ثمة أخبار هنا تقول: يقول الانفصاليون المؤيدون لروسيا إنهم يتسببون في تكبيد القوات الأوكرانية خسائر.” يظهرون، “انفصاليو جمهورية لوهانسك الشعبية منخرطون في القتال ضد القوات الأوكرانية. “ هم أيضا أوكرانيون! (نعم. صحيح.) وبعد ذلك يقومون بإلحاق الضرر والتسبب بالمتاعب لمواطنيهم دون سبب يذكر. (هذا صحيح.) بغض النظر عن السبب، فهم أيضًا أوكرانيون وكانت البلاد جميلة وتنعم بالسلام. (نعم يا معلمة.)

فحتى لو لم يفكروا بذلك من قبل، لم يروا النور، يجب أن يروه الآن، لأن الغالبية، أولئك الذين ليسوا تحت سيطرة القوات الانفصالية، جميهم يفرون منهم. (نعم يا معلمة.) وحتى النساء والعجائز، والفتيات والفتيان يخرجون لمحاربة روسيا. (نعم.) ولماذا يفكر ما يسمون بالانفصاليين بطريقة مختلفة؟ كما قلت، لو كانوا يحبون روسيا كثيرا، لكانوا رحلوا! (هذا صحيح، يا معلمة.) لا أن يقاتلوا شعبهم بهذا الشكل. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) أوه، هذا هو الشر. […]

حتى الآن، لا ينبغي للناس الاعتماد على روسيا ويظنوا أن باستطاعتهم الحصول على أي شيء يريدون أو قتل أي شخص في بلدهم إذا كانوا يريدون ذلك. هذا غير لائق أخلاقيا. (هذا صحيح.) يجب محاكمتهم بتهمة الخيانة إذا لم يتغيروا ويتوبوا، ويفعلوا شيئا للتكفير عن أخطائهم. (نعم، يا معلمة.)

الآن، حتى لو كانوا سابقا يظنون أن الحكومة ليست جيدة، يجب أن يعرفوا الآن، فكل الناس يدعمون الحكومة. لو لم يكن كذلك، لفروا. (نعم.) إنهم يدعمونها، لكن عليهم أن يفروا، يأخذون أطفالهم وشيوخهم بعيدا عن الأذى. لذلك يجب أن يعرف هؤلاء أن الشعب في أوكرانيا لا يفضلون أن يحكمهم بوتين أو روسيا. (نعم، يا معلمة.) إذن على هؤلاء الانفصاليين أن يدركوا أن بلادهم رائعة. يجب أن يدركوا بلدهم رائع وحكومتهم جيدة. بأفضل ما يمكن. (نعم، يا معلمة.) يا إلهي. […]

لذا، ينبغي على الأوكرانيين أن يعتزوا بأوكرانيتهم، لا أن يكونوا مواليين لروسيا أو يريدون أن يكونوا مدعومين من روسيا. هذا شر. (نعم، يا معلمة.) وأعتقد أن الشعب الروسي بدأوا يستيقظون. أصحاب القرار هناك لا يريدون أن تربطهم بهم أي صلة. لنفترض أن الناس في إحدى مناطق روسيا أرادوا الانفصال وقاموا بقتال مواطنين روس. هل سيروق ذلك للحكومة؟ (بالطبع لا.) بالطبع لا! أي بلد، لا. صح؟ (لا.) لا أحد! وبدون سبب حتى. (هذا صحيح.)

لقد كانوا يحصلون على الطعام من الرفاق الأوكرانيين، من مواطنيهم. كانوا يحصلون على الطعام منهم ويتلقون منهم الرعاية حتى يكبروا، وحين كبروا انقلبوا عليهم وقتلوهم وهم شعبهم. (هذا جنون.) ليس في هذا خير إطلاقا. ولا ينبغي لأي من الحكومات أن تدعم هذا النوع من العقلية التي تخون بلدها وشعبها. (نعم، يا معلمة.)

أعتقد أن بعض القادة الروس باتوا يدركون ذلك. (نعم.) لهذا السبب لا يريدون دعمهم بعد الآن. أعتقد أنهم سمعوا سابقا من الانفصاليين الذين يريدون حشد ثرواتهم وقوتهم، هذا النوع من الطموح. (نعم.) هذا النوع من الناس ربما أخبروا الروس أن الحكومة الأوكرانية سيئة وتضطهدهم. (نعم، يا معلمة.) والآن ربما بات الروس يدركون أن هذا غير صحيح! (نعم.) فالشعب الأوكراني بأكمله يدعم حكومته. حتى أنهم يخرجون للقتال إلى جانب جنود حكومتهم. (نعم، يا معلمة.) والبقية يفرون من الحرب. لذا، لا أحد يحب روسيا. (نعم، يا معلمة.)

سابقا، ربما ظلوا يضخون الأكاذيب والأخبار الكاذبة إلى القادة الروس. (نعم.) لعل هذا هو سبب اعتقادهم أن بإمكانهم أن ينتصروا في أوكرانيا بسهولة، بسبب ما كان يبثه الموالون لروسيا وكرههم للحكومة الأوكرانية. والآن أعتقد أنهم باتوا يدركون أن هذا غير صحيح. لا يريدون إرسال المزيد من الدعم والتعزيزات للانفصاليين، لهؤلاء الذين يخونون بلدهم وشعبهم دون سبب. (نعم، يا معلمة. مفهوم.)

لذلك، صحيح أنهم جميعًا باتوا يعرفون أن الحكومة ليست سيئة بسبب حجم الناس الذين يدعمونها. (هذا صحيح.) لم يذهب أحد إلى روسيا ويقول، “أوه، نعم، نحن معكم لأن حكومتنا سيئة.” لم يفعل أحد ذلك، باستثناء هؤلاء الانفصاليين التواقين للسلطة. (مفهوم.) […]

يعتقدون أنهم يستطيعون الاعتماد على قوة روسيا، وعندئذ سينعمون بالحماية ويتلقون المساعدة وسوى ذلك من الاشياء الغبية. لا أدري ما إذا كان هناك أي حكومة يمكنها الوثوق بأي من هؤلاء الانفصاليون الذين وقفوا ضد بلدهم وشعبهم. (هذا صحيح، يا معلمة.) لا أحد سيثق بهم. (نعم، مفهوم.) وحدهم الأغبياء سيفعلون. لا أعتقد أن أي شخص سيكون بدرجة من الغباء ليثق بهذا النوع من المواطنين الخائنين لبلدهم. (هذا صحيح.) لو كنت مكانهم، لما وثقت بهم. (نعم، يا معلمة.) حتى الآن، آمل أيضًا أن يتغير هؤلاء الانفصاليون ويتوبوا. خلا ذلك، سيخسرون حياتهم عما قريب. (نعم، يا معلمة.)

لذا، آمل أن يتحرك حلف الناتو وأوروبا والغرب، لطرد الروس، إخراجهم. (نعم.) إخراجهم من أوروبا. (نعم. صحيح.) خلاف ذلك، سنكون في ورطة كبيرة. سيكون العالم في وضع أسوأ. لن تكون أي دولة في مأمن لأن روسيا أيضًا عدوانية عبر التاريخ. غزو هذا البلد أو ذاك، يسيطرون على هذا الجزء، أو ذاك. [...] (نعم يا معلمة.)

لذا، يجب عليهم طرد روسيا خارج أوروبا. يجب أن يضعوا أيديهم في أيدي بعض، وبذلك يصبحون أقوى من روسيا. يمكنهم إخراج روسيا من أوروبا قبل فوات الأوان. هذا كل ما يمكنني قوله. سيكون هذا هو الخبر السار إذا كان بمقدورهم فعل ذلك. (نعم.) هذا سيكون أجمل خبر يمكن سماعه بخصوص الحرب حتى الآن. (بالتأكيد. نعم، يا معلمة.)

لكن قائد الناتو هذا، يبدو لينا مثل دودة. أو ربما لا يريد للحرب أن تنتهي. (أوه.) هذا ما يبدو. لعله يستمتع بالحرب. وكذلك، ساعد روسيا والنرويج على التفاوض لعقد صفقة حول الغاز وموارد النفط الطبيعية في البحر بين البلدين. (نعم، يا معلمة.) لذا، كل من روسيا والنرويج قسمتا المنطقة حتى يتمكنوا من المضي في التنقيب عن النفط والغاز. وبهذه الطريقة حجز لنفسه مقعدا في الناتو. الناس وثقوا به ظنا منهم أنه يمكن أن يكون رجلاً صالحًا. (نعم، يا معلمة.)

سبق وقلت، هذا هو الوقت المناسب ليثبت أنه رجل صالح. (نعم، يا معلمة.) حتى الآن، لا أرى أي علامة على ذلك. (نعم مفهوم.) يبدو أنه لا يهتم كم يموت من الاوكرانيين أو الروس في أوكرانيا، أو كم من المباني وحتى الكنائس، والمستشفيات والمرافق الهامة تدمر. (نعم، يا معلمة.) لذا، لست متأكدة. في ذلك الوقت ربما كان الأمر سهلاً، لأن بوتين لم يكن ميال لشن حرب على أوكرانيا. (نعم.) ربما لم يكن جاهزًا في حينها. والآن، ها هو قد غزا أوكرانيا. عشرات الآلاف من الناس ماتوا من الجانبين، ملايين اللاجئين، والأطفال الأيتام، شردوا واغتصبوا وقتلوا، وعذبوا، وكل هذا يحدث - ولا يحرك ساكنا. حتى أنه يقف هناك بقامته الطويلة ويتأكد من أنهم لا يفعلون أي شيء. الناتو سوف يحمي أرض الدول الأعضاء فحسب. (نعم، يا معلمة.) أوه، هذا مقزز.

أعني، إن كان الناتو يتحلى ببعض الشجاعة، ينبغي عليهم القيام بحركة ما. (نعم، يا معلمة.) وإذا لم يقف الناتو موقفا صلبا، فأرجوا من أوروبا والدول الأخرى أن يضعوا أيديهم في أيدي بعض ويطردوا روسيا. (نعم.) أن يظهروا قدرا من الشجاعة والقوة، حتى تعي روسيا أخيرًا أنه حان الوقت للرحيل. (نعم، بالتأكيد.)

لماذا هم قادة؟ إذا كنت قائدا، عليك أن تقود. (هذا صحيح.) عليك أن تظهر قدرا من قوة القائد، وبأنك جدير بكلمة قائد. (صحيح.) خلاف ذلك، لماذا انت قائد؟ إذا كنت غير جدير بهذا اللقب، فعليك أن تتنحى، وتفسح الطريق لغيرك ليقوم بالعمل. (نعم، يا معلمة.) لا يسعك الاكتفاء بالجلوس هناك، وشغل ذلك المقعد لا تفعل شيئا.

أظهروا جدارتكم، يا إلهي، أخيرا. المسألة مسألة وقت. (نعم، يا معلمة.) يجب أن يظهروا جدارتهم كقادة. (نعم.) هذا كل ما في الأمر. فقط أظهروا جدارتكم كقادة. أظهروا جدارتكم حتى يثق الناس بكم. (نعم، يا معلمة.) عليكم فعل شيء لتظهروا أنكم جديرون حقًا بالجلوس هناك على كرسي القيادة. (نعم، هذا صحيح.)

لقد وثق الناس بكم. لكن ذلك كان منذ زمن بعيد. كان هذا بهدف الفوز. (نعم.) إنها لعبة الشياطين. يفعلون ذلك. تماما كالذي قلته لكم بخصوص الأصدقاء الجيدين والأصدقاء السيئين. (نعم، يا معلمة. نعم.) بعض الأصدقاء السيئين يتظاهرون بأنهم من خيرة أصدقائك لغاية ما، وهم يساعدونك هنا وهناك. يبدو أنهم على استعداد تام لمساعدتك في المسائل الصغيرة، لكن عندما يتعلق الأمر بمسألة مهمة، يتخلون عنك. يخونونك. (نعم.) يتركونك تموت. يتركونك تموت أو تعاني. (نعم يا معلمة.) [...]

أصغوا. نيوزويك مرة أخرى. ”برلمان الاتحاد الأوروبي يدرس بحذر’ عرض أوكرانيا بذهاب القادة إلى كييف.” لقد وعدوا. قالوا إنهم سيقبلون ترشح كييف للانضمام للاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل. (واو!) وانظروا هنا. رئيسة برلمان الاتحاد الأوروبي أعلنت ذلك للتو. (نعم، يا معلمة.) وقالت أنه سيكون من شبه المستحيل، ومن غير المعقول أن نوصد الباب في وجههم، الاسبوع المقبل. (نعم، مفهوم.)

أصغوا. هؤلاء القادة قادمون، وهو ما كان صعبًا من قبل، وكانوا ضد أوكرانيا، والآن انظروا: “المستشار الألماني أولاف شولز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ودراغي من المتوقع أن يسافروا إلى كييف يوم الخميس للقاء زيلينسكي. (رائع.) الحديث يمكن أن يكون محوريا في تحديد طريق أوكرانيا مستقبلا.” (واو. هذا جيد.) نعم.

" Media Report from CityNews – June 17. 2022 Reporter (f): القوى الثلاث في أوروبا الغربية تعرضت لانتقادات أوكرانيا لعدم دعمهم للبلاد في ظل هذا الغزو. الآن، الثلاثي يبحثون عن طريقة لجعل الأمور سلسة. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يرحب بدعم القادة الزائرين، ومن بينهم الرئيس الروماني الذي يدعم محاولة أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي بطريقة الترشح الفوري. "

(يا لها من أخبار سارة.) نعم. حتى سابقا، كان دراغي داعمًا. حتى أنه قال في وقت ما من هذا الشهر، “أن جميع دول الاتحاد الأوروبي، باستثناء إيطاليا، كان يعارضون ترشح أوكرانيا.” (واو.) ويحتاجون إلى موافقة 27 عضوا. هذا هو قانونهم للموافقة على انضمام أي دولة. (نعم، يا معلمة.) وتوسيع الاتحاد الأوروبي أمر معقد. (نعم، هو كذلك.) لقد رأيت العديد من البلدان، الأمر يستغرق سنوات. (نعم، هو كذلك.) والبعض ليس لديهم أي فرصة. (نعم.) كما حصل من قبل، لم يسمحوا تركيا بالانضمام للاتحاد. (نعم، يا معلمة.) […]

قرأت هنا أحد السطور؛ رئيس إحدى البلديات المحتلة في أوكرانيا، أعتقد أن قال لفرنسا أو لماكرون، “تنازل عن فرنسا لبوتين، لا عن أوكرانيا.” كما ترون، لأن ماكرون قال، “يجب أن تتنازلوا عن بعض المناطق لبوتين كي يوقف الحرب.” هل تذكرون؟ (نعم، يا معلمة.) فقال، “تنازل عن فرنسا لبوتين.” لقد قرأت ذلك للتو، لكن سبق وأن قلت ذلك. (نعم.) قلت، لنفترض أن فرنسا مكان أوكرانيا، هل سيفعل ذلك؟ (لا.) إذا جاء بوتين واستولى على مساحة من فرنسا، هل سيتنازل عنها على الفور، كي يوقف الحرب؟ (لا، يا معلمة.) […]

والآن يقولون بتفعيل آلية التعجيل، لانضمام أوكرانيا، التعجيل في تحقيق طموح أوكرانيا بنيل العضوية. (نعم، هذا رائع.) [...] أنا سعيدة لأن الأشياء تبدو أكثر سلمية. قرأت لكم الأخبار من قبل وهذه الأخبار الآن. (نعم، يا معلمة.)

قيل لي، منذ يومين، لكنني لم أصدق ما حدث. (هذا رائع.) لم أصدق ذلك، ظللت أتجادل مع نفسي قائلة، “أوه، يستمرون في إخباري بشتى الأخبار. لن يحدث ذلك. أيعقل؟” لكن الأمر بات واضحا للغاية. (نعم.) أوه، أشكر جميع السماوات والأرض وجميع الشياطين كذلك على قلب الأوضاع.

هناك أيضًا أخبار سارة تقول بأن مسؤولا روسيا تجاهل ما يورده التلفزيون الحكومي بشأن التهديدات باندلاع حرب نووية واصفا الأمر بالأخبار الكاذبة. (أوه، جيد.) (نعم، أخيرًا.) "اتهم مسؤول روسي الغرب بنشر “أخبار كاذبة” حول فرضية استخدام روسيا للترسانة النووية“ نقلا عن نيوزويك. الإذن باستخدام، “الأسلحة النووية وسط الحرب في أوكرانيا، في تجاهل للعديد من المرات التي أنذر فيها التلفزيون الروسي باستخدام هذه الأسلحة في الشهور الماضية.” (نعم.)

صرنا نسمع أصوات مغايرة؟ (نعم. نعم، يا معلمة.) كانت الأخبار تملأ الأجواء، استخدام الأسلحة النووية ما إلى ذلك، والآن اختلف الوضع. يا إلهي! أليست هذه أخبار سارة؟ (أوه، إنها أخبار رائعة.) هذه حقا اخبار سارة. (نعم يا معلمة.) أوه، لا أصدق هذا. أعني، كان يجب أن أعرف. (نعم، يا معلمة.) في غضون يومين. قلت: “كيف لذلك أن يكون ممكنا؟” (الأشياء تتغير بسرعة.) كيف يكون ذلك ممكنا؟

لقد قرأت ذلك للتو، فصدقت. أعني الأسود والأبيض. (نعم.) ففي مرات عديدة قلنا أشياء كثيرة، لكن لم يحدث شيء. الجميع يقول هذا وذاك. لقد سئمت من كل هذا. (نعم، يا معلمة.) يا إلهي! تتوالى الأخبار السارة. دعونا نأمل إنه يستمر ذلك حقًا! أنا فقط أتمنى أن يستمر ذلك. الأخبار السارة تهل! إنها تهل!

هذا التهديد باندلاع حرب نووية من روسيا ظل ينتشر لفترة طويلة. (نعم، يا معلمة.) وهم لم يحاولوا ابدا تقليص حجم الخطر أو إنكار الأمر أو القول انها أخبار كاذبة. (نعم هذا صحيح.) يا إلهي! لا أجرؤ على التفكير بالخير الذي سيأتي بعد ذلك، لكن هذا حقا يجعلنا نشعر بتحسن بسيط. (نعم يا معلمة، بالتأكيد.)

هذا يعزز الأمل بزوال الغمة عن أوكرانيا المسكينة وتعزيز السلام العالمي. (نعم، يا معلمة.) لا يزال الحلم ممكنا. عالم نباتي، عالم يعمه السلام. النباتية والسلام يخلقان الجنة، والسعادة هنا على الأرض وفي الآخرة. أكل اللحوم والحرب يدمران كل شيء، بما في ذلك حياتنا هنا، ويجعلاننا نعاني في الآخرة.

Host: المعلمة الكريمة، بفضل محبتك ورحمتك الدائمة، نرى أملا في مضي عالمنا إلى الأمام لتبني وجود أكثر سلمية تناغما. عسى أن نواصل جميعنا جهودنا لإنشاء كوكب نباتي بالكامل، حيث تصبح الحروب مجرد ذكريات من الماضي، كما نصلي في قلوبنا لله ليباركنا ويدعمنا. كلما خلقنا إنسانية جديدة قائمة على الشهامة واللطف، ازددنا ثقة ونجاحًا في جلب السعادة. نتمنى أن تنعم المعلمة بالأمان وبوافر الصحة، في حماية جميع السماوات المجيدة.

لسماع المزيد من أفكار المعلمة السامية تشينغ هاي حول أزمات كوفيد 19 حول العالم، والعواقب الخطيرة للقاحات، وماذا يمكننا أن نفعل لتحويل الطبيعة لصالحنا وجعل الأرض جنة، انتظرونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق، لمتابعة اللبث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة / مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ السابقة، من قبيل:

الأخبار العاجلة:

تقدير حياة الآخرين عن طريق صنع السلام

وحدهم صانعو السلام يمكنهم دخول الجنة

ممثلو القوة الإيجابية مفيدون للبشرية

كلما علت منزلتك في المجتمع، كان عليك أن تكون أكثر تواضعًا

الغفران يبدد الرغبة في الانتقام ويجلب السلام للعالم

على قادة العالم حماية مبادئ الحرية والديمقراطية بالأفعال لا بالأقوال

التداخل بين القوتين الإيجابية والسلبية

من يعمل مثقال ذرة خيرا يره

الرسالة التي بعث بها الله إلى الجيش الروسي

بين المعلمة والتلاميذ:

على حكومات العالم أن تساند أوكرانيا

على الدول الكبرى أن تتحلى بالشجاعة وتساعد أوكرانيا

السماء تساند أوكرانيا في الحرب بين الخير والشر

رأي المعلمة السامية تشينغ هاي بما يجري من أحداث في أوكرانيا

العالم تخلى عن أوكرانيا وتركهم يقاتلون لوحدهم

أخبار سارة ملهمة بخصوص تقديم الدعم لأوكرانيا

القوى الكبرى لم تفي بوعدها لأوكرانيا

روح الوحدة لدى الشعب الأوكراني تشع على العالم

قوة الإرادة النبيلة لدى الأوكرانيين قهرت الترسانة الروسية

الصديقان

أساس الإيمان بالإنسانية والخير هو مساعدة بعضنا البعض

ما من أعذار لغزو أي بلد

الدأب على التأمل الجماعي لحماية أنفسنا والعالم

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
1:35
2024-04-27
88 الآراء
2024-04-27
582 الآراء
3:58

Earthquake Relief in Taiwan (Formosa)

2024-04-26   475 الآراء
2024-04-26
475 الآراء
32:00

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-26   56 الآراء
2024-04-26
56 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد