بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

ممثلو القوة الإيجابية مفيدون للبشرية

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

يوم الاثنين 9 مايو 2022 تكرمت محبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي، بينما لا تزال في خلوتها الروحية لممارسة التأمل من أجل العالم، بالاتصال بأعضاء فريق سوبريم ماستر تي في، حيث أجابت على أسئلتهم، وشاركت أيضًا أفكارها حول الأخبار السارة الأخيرة بخصوص أوكرانيا.

( في وقت سابق، قالت المعلمة أنه لو كان ترامب في منصب الرئاسة، لما اندلعت الحرب كما حدث، فترامب ليس مضطرًا إلى افعل أي شيء معه لو كان في منصب الرئاسة. ماذا يعني ذلك؟ هلا تفضلت المعلمة بشرح المزيد عن هذا الأمر؟ )

بمعنى أنه لن يضطر لدرء وقوع الحرب، أو لن يضطر إلى فعل أي شيء، لأن السماء ستعمل من خلاله. (أوه، واو.) الأمور مرتبة على هذا النحو. إذا فاز شخص سلبي، فالقوة السلبية سيكون لها اليد الطّولى. (أوه.) وعندئذ، سيفعلون الكثير من الأشياء الضارة، أو يهددون وجود الإنسان، بالتسبب بالكوارث كالحروب، والمجاعات والمزيد من الأوبئة. لكن إذا فاز الشخص الإيجابي، القوة الإيجابية سيكون لها اليد الطّولى. (أوه، مفهوم.) كل شيء له ثمن. وهذا لا يتضمن سواء غششت في الانتخابات أم لا. (أوه.)

إذا كنت الرئيس، سيقدرك البعض، هذا كل شيء، ليس إلا. فعندئذ يمكنك استخدام كل القوة المادية والدنيوية في ذلك البلد. (نعم.) وإذا كان هذا البلد، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، تهيمن على الكثير من المجالات الأخرى في العالم، عندئذ، بالطبع، نحن في ورطة أكبر. ليست دولة صغيرة، محدودة النفوذ. (نعم، يا معلمة.)

لذا، هذا ما أعنيه أن ترامب لن يكون مضطرا لفعل أي شيء. ليس عليه أن يتنقل يستجدي السلام أو ما شابه. ستنتهي الأمور بالطريقة التي تعود بالفائدة على البشرية، فيما لو فاز الشخص الإيجابي في الانتخابات. (نعم.) عندئذ، بوسعه أن يحوز أيضا على القوة الدنيوية واستخدامها. عندئذ، بوسعه إحداث تأثير أكبر في العالم، والحد من الأضرار، كنشوب الحرب مثلما يحدث حاليا. فالحرب تتسبب أيضا بأضرار عدة - اقتصادية ونفسية واجتماعية والسلام بالطبع.

أصدرت الأمم المتحدة تحذيرًا، بأنه في حال لم يتم فتح الموانئ في أوكرانيا فالملايين سيواجهون خطر المجاعة. (صحيح.) فأوكرانيا هي رابع أكبر مصدر للقمح في العالم. هل تعرف هذا؟ (نعم، يا معلمة.) […] كل هذه الأطعمة الأساسية من اوكرانيا الى جميع أنحاء العالم قد تم إغلاقها من قبل روسيا. (هذا صحيح.) لذلك، صعب للغاية التصدير إلى العالم خارج أوكرانيا. […]

" Media Report from ABC News (Australia) May 8, 2022 Reporter (m): لقد وجد المزارعون أنفسهم على خط النار خلال هذه الحرب. صوامع الحبوب خاصتهم تعرضت للهجوم. ترك القصف حقولهم الخضراء مليئة بالحفر، وبعضهم زرعت بالألغام.

Vitaliy Kistryca (m): كل ما نقوم به حاليا مرتبط بالحرب. ننام ولا نعرف ما إذا كنا سنستيقظ غدا.

Reporter (m): فيتالي كيستريكا يزرع الذرة، والقمح والشعير، لكنه لا يستطيع حتى بيع حبوبه بسعر التكلفة، فما بالكم بتحقيق ربح، لأن روسيا دمرت سوق التصدير الأوكراني. حصارها لموانئ البحر الأسود يجوع المزارعين ويحرمهم من الدخل وأوكرانيا مصدر كبير للثروة الوطنية.

Nick Dole (m): الهجمات على البنية التحتية والحصار المفروض على الصادرات لا تؤذي أوكرانيا وحدها، بل العالم بأسره. حوالي نصف كمية القمح التي يقوم برنامج الغذاء العالمي بشرائها، تأتي من أوكرانيا، لذلك يمكن أن يكون لحرب روسيا عواقب وخيمة على أولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليفها. "

لهذا السبب وصفت ببوتين وعصابته بالأشرار. أنا لا أبالغ. (نعم، يا معلمة.) بوتين وعصابته ليسوا بهذا الغباء. هم ليسوا أطفال بعمر الثلاث سنوات ولا يفقهون كل هذا. لقد فعلوا كل هذا عن قصد. لكي يركع العالم على ركبتيه، فيسهل عليهم التحكم به. (مفهوم، يا معلمة.) لإجبار العالم على الرضوخ لإرادته الديكتاتورية الشريرة. هل ترون؟ (نعم، يا معلمة، نرى.) […]

أوكرانيا لم تفعل أي شيء على الإطلاق. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) ليس هناك أي عذر لغزو أوكرانيا، وتدمير الاقتصاد العالمي وما إلى ذلك، وكذلك التسبب في خسارة الكثيرين في روسيا أعمالهم، وزيادة أعداد العاطلين عن العمل. مواطني روسيا. ليس أوكرانيا والشعوب الأخرى فحسب. فروسيا أيضا تصدر كمية كبيرة من القمح، إلى العالم. (نعم، يا معلمة.) لذلك، إذا انصهرت أوكرانيا أيضًا في أعمال تصدير القمح الروسية، عندئذـ العديد من البلدان ستضطر للركوع متسولة الحصول على الطعام. (نعم، يا معلمة.)

لهذا السبب أخبرتكم إنهم أغبياء إن لم يقاتلوا إلى جانب أوكرانيا. إن لم يفعلوا شيئا. أو فكروا أنه لا يهم إن ماتت أوكرانيا أو عاشت. الأمر مهم. باتوا يدركون ذلك. (صحيح. نعم، يا معلمة.) كل قادة العالم هرعوا لزيارة أوكرانيا. عادت جميع السفارات. أعيد إنشاء العديد من الأشياء. ترودو كان آخر قادة العالم الذين جاءوا وتعهدوا أيضًا بتقديم المزيد من المساعدة لأوكرانيا. (أوه.) كان يجب عليهم فعل ذلك منذ زمن طويل، (نعم). يوم هوجمت القرم واستولت عليها روسيا. […]

كل ما في الأمر أنني أشعر بالأسف على أوكرانيا. إنني أطيل التحدث عن ذلك، لأنني أشعر بالأسف الشديد على هذا الشعب اللطيف الهادئ. (نعم، يا معلمة.) هم في الغالب من المزارعين. لا يريدون أي حرب أو إثارة المتاعب لأي شخص. (هذا صحيح، يا معلمة.) هم الأفضل. المزارعون هم الأفضل. بل إنه مكتوب في الكتاب المقدس أنه يجب أن تزرع طعامك بعرق جبينك. (صحيح.) […] إنهم يزرعون ويرون الأشياء تنمو، وتهب الحياة، وتحافظ على الحياة على الكوكب. لذا فهم يشعرون بالسعادة. (نعم.) […] ليس لديهم فرصة للقيام بأي شيء سيء لأي كان. (هذا صحيح.) لا يعني أنهم يريدون ذلك. (نعم، يا معلمة.) […]

لذا، هذا العالم، ليس جنة. (نعم، يا معلمة.) لذا، الكائنات السماوية، بالرغم من وجودها على هذا الكوكب، إلا أن قوتهم، وسلطتهم محدودة. لهذا السبب العديد من المعلمين الذين نزلوا تعرضوا للاضطهاد. (نعم، يا معلمة) فهم القوة المضادة. وهذا الكوكب ليس جنة. بوسعكم رؤية ذلك. (نعم، معلمة. هذا صحيح.)

لذا، المعلمون، الكائنات السماوية، أيا كان من نزل لمساعدة البشر أو الكائنات الأخرى على هذا الكوكب، هم يعملون، ويقاتلون في أرض العدو. (نعم، يا معلمة. صحيح.) لذلك، يجب أن يبرموا العديد من الاتفاقيات مع القوة السلبية كي ينزلوا. وهكذا، تنهال الكارما عليهم. يتعرضون للاضطهاد، والعقاب، على أشياء لم يفعلوها. يتم حتى تشويه سمعتهم، بلا سبب. (نعم، يا معلمة. مفهوم.)

إذن، ترامب، على سبيل المثال، هو ممثل القوة الإيجابية لأمريكا، والعالم أيضًا، بشكل غير مباشر، إذا فاز، يمكنه فعل أشياء كثيرة باستثمار هذه القوة لما فيه خير أمريكا، وحماية المواطنين الأمريكيين، حماية بلده من الإفلاس وجعل وطنه يزدهر ومواطنيه يشعرون بالأمان. وبوسعه أيضًا أن يزيد من نفوذه الدبلوماسي على العالم بأسره.

على سبيل المثال، عندما كان في منصبه، حقق للأمريكيين استقلالية في الوقود، (أوه، نعم، معلمة.) ولم يضطروا للاعتماد على روسيا. فبوسعه أن يرى أن روسيا لن تكون قادرة على ابتزاز بلده أمريكا بهذه الطريقة. (مفهوم.) يمكنه أن يتنبأ بذلك في روحه. (نعم، يا معلمة.) حتى لو كان يجهل ذلك، السماوات تهديه على ما يجب القيام به. (نعم، يا معلمة.) لان روحه طيبة، وقلبه نقي، وعقليته بريئة. لذلك، يمكن أن تستخدمه السماء لفعل الخير للولايات المتحدة الأمريكية، والبلدان المجاورة، والعالم أجمع. هذا هو الدليل. (نعم، يا معلمة، صحيح.)

عندما كان في السلطة، اقتصاد أمريكا كان معافى. كما أبرم اتفاقيات سلام من خلال عقد صفقات غير مسبوقة وشبه مستحيلة بين العديد من البلدان في العالم العربي، وإسرائيل. (هذا صحيح.) أدى ذلك إلى تجنب الكثير من إراقة الدماء. (صحيح. نعم، يا معلمة.) كما حقق السلام ايضا بين كوريا الجنوبية والشمالية. (نعم، يا معلمة.) والآن بعد أن رحل ترامب عادت كوريا الشمالية تهدد بصنع المزيد من الأسلحة النووية، بل وتهدد الجنوب بترسانتها النووية. […]

والأسلحة النووية لا يطال ضررها البلد المقصود مهاجمته فحسب، بل ستؤثر أيضًا على العديد من الدول المجاورة. (صحيح. نعم.) الكثير من الناس سيمرضون ويموتون ويتضررون عقليا وجسديا ونفسيا. اشياء كثيرة. وبالطبع ستؤثر سلبا على الاقتصاد والأمن الغذائي للعالم بأسره. […]

هذا ما قصدته بالقول "لن يكون مضطرا لفعل أي شيء." لكن بالتأكيد، سيعمل كالمجنون. (نعم، نعم.) ليس الأمر أنه لن يبذل جهدا. فمثلا إبرام اتفاقيات السلام بين دول في العالم العربي، وإسرائيل، تطلب الكثير من العمل. (نعم، صحيح. نعم، يا معلمة.) استغرق الأمر الكثير من العمل والوقت والجهد. الأمر ليس بهذه السهولة، من قبيل، "حسنًا. يتصل ترامب بالجميع. علينا إبرام اتفاقيات سلام فيتم ذلك." ليس الأمر كذلك. (مفهوم. نعم، يا معلمة.) أتمنى لو يكون الأمر كذلك. أتمنى لو تنزل السماء إلى هنا وتتحكم بكل شيء. (نعم.)

لكن القوة السلبية، متجذرة هنا. (نعم، يا معلمة.) وهم يزيدون نفوذهم بالهجوم والاستحواذ على ضعاف النفوس من البشر والحيوانات حتى، لشن حرب ضد الجيران، أو المجموعات الفردية، أو البلدان. بوسعكم مشاهدة هذا. (صحيح، نعم، يا معلمة.) لذلك، كما ترون، عندما كان ترامب في السلطة، كانت روسيا صديقة لأمريكا. (نعم، هذا صحيح. صحيح.) زيارات ومصافحات طوال الوقت. شاهدت ذلك. الابتسامات من الأذن إلى الأذن. (نعم) على الأقل كان هناك سلام بينهم وبين أمريكا وأوروبا. […]

لكن الحق اقول لكم، أنا محبط جدا من القيادة الروسية. أيديهم في كل مكان وهم عدوانيون للغاية. (نعم.) لا يبالون بالضرر الحاصل بسببهم، طالما أنهم يحققون هدفهم. أو حتى لا. حتى في أفريقيا، رأيت في الأخبار أنهم مارسوا التعذيب بحق السكان الأصليين. احتلوا منطقة ما أو تواجدوا هناك لسبب ما ومارسوا التعذيب بحق السكان الأصليين. أمعنوا في قتلهم. (يا إلهي.) شاهدت ذلك في الأخبار. لديهم هذا النوع من سياسة الإمساك بيد من حديد. (نعم.) أعتقد أنها من مخلفات العقلية الشيوعية. يقولون، "الغاية تبرر الوسيلة." بمعنى أنهم يستطيعون فعل أي شيء مهما كانت وحشيته ومهما بلغ من عدم إنسانيته، حتى يحققوا مآربهم. (نعم، يا معلمة.) لأنهم لا يؤمنون بالجنة والنار وبتعاليم بوذا أو يسوع، أو سواها. هذا ما يفترض أن يكون.

ليس من المفترض أن تؤمن الشيوعية بأي شيء ديني. لذا فهم لا يخافون ارتكاب ممارسات وحشية بحق البشر الآخرين، أو بحق شعب الحيوانات حتى. ذات مرة في سوتشي على ما أعتقد، في دورة الألعاب الأولمبية. أمر بوتين بقتل العديد من شعب الكلاب، أعداد كبيرة من شعب كلاب الشوارع، بحجة منع انتشار داء الكلب. (أوه.) كان ذلك مجرد ذريعة لجعل الأولمبياد تظهر بمظهر نضيف وحسن. على سبيل المثال. […]

أنا لا أؤمن بالعقيدة الشيوعية، لأنهم إذا كانوا يمارسون جبروتهم من الاتحاد السوفيتي إلى الصين، إلى أولاك (فيتنام) أو أي مكان، إذا مارسوا كل هذه الفظائع، فأنا لا أؤمن بعقيدتهم. مهما كان ما يبثونه من مزاعم عن الخير الذي يحققه نظامهم للعالم. (صحيح. نعم، يا معلمة.)

لهذا السبب معظم دول العالم لا تزال تفضل نظام العالم الحر، وأنا سعيدة بذلك. أنا حقًا سعيدة أن الأمر كذلك. ولكن إذا خسرت أوكرانيا الحرب، لا أدري. العديد من البلدان الأخرى ستخسر كذلك، والشيوعية ستتوسع أكثر. (أوه.) مع هذا النظام الظالم والمتوحش، لا إيمان في الجنة. (نعم. نعم، يا معلمة.) نظام قائم على بث الرعب في نفوس الناس لإخضاعهم. نظام قائم على الرعب. خلا ذلك، ماذا يدفعهم للاستمرار في قصف أماكن (نعم، يا معلمة.) لا يوجد فيها أثر حتى لأي وجود عسكري. في كل مكان لا يستطيع الناس الدفاع فيه عن أنفسهم، كالمستشفيات ورياض الأطفال، والمدارس، والأقبية، حيث يتجمع الناس معًا حفاظا على سلامتهم. (صحيح.) ليسوا سوى مدنيين، وأطفال ونساء. يا إلهي. […]

لذلك هذا حقًا شر مطلق. هذا فعل يتعدى فعل الشيطان. بوسعكم أن تروا أن ما أقوله ليس نابعا من عاطفة شخصية فحسب. بل كلام منطقي. كل هذا من أجل العالم. (نعم، يا معلمة. صحيح.) إنه حقًا كذلك. […]

المشكلة هي في أن هؤلاء القادة والعصابات الشريرة والطموحة غير راضين إطلاقا بما لديهم. إنهم جشعون، ويريدون غزو المزيد من البلدان أو السيطرة على الجيران من ثم العالم، من خلال مخططهم الشرير. […]

هل هذا كاف؟ (نعم، يا معلمة. شكرا لك.) حسنا. التالي؟ ( الرئيس البرازيلي السابق والمرشح الحالي للرئاسة، لولا دا سيلفا يلوم الرئيس زيلينسكي على الحرب في أوكرانيا. هل هو مصيب، يا معلمة؟ )

حتى طفل يبلغ من العمر خمس سنوات بوسعه أن يجيبكم على هذا السؤال. (نعم، يا معلمة.) أنا سعيدة إن سألت أي شخص آخر، كيف يمكن؟ لا ينفك زيلينسكي يطلب السلام من روسيا. حتى في السابق. (نعم.) دون شرط. وبعث برسالة إلى فلاديمير بوتين، رئيس روسيا، عبر خيرة أصدقائه، أحد أعز أصدقاء بوتين وأشد مناصريه، أبراموفيتش. عبره. لأنه خشي أن بوتين سيرفض تلقي رسالته، أو يتجاهلها، أو قد لا يرغب سكرتيره في أن يريها له - لذلك بعثها عبر صديقه.

وقرأ بوتين الرسالة وهدد حتى بضرب زيلينسكي. لم يطلب سوى السلام. كم عدد مفاوضات السلام؟ لم تكن روسيا تريد السلام. إنه يريد أوكرانيا. (نعم.) يريد السيطرة على أوكرانيا وكنز الطعام الهائل. (نعم، يا معلمة.) حتى يتمكن من السيطرة على أوروبا وأفريقيا وغيرهم من الدول في العالم، بسبب الإمدادات الغذائية. (نعم، يا معلمة.) مفهوم؟ لأن الطعام من أهم الأساسيات بالنسبة أي بلد. (صحيح.) لذا، إذا تحكمت بالطعام، ستتحكم بالجميع. مفهوم؟ (نعم، يا معلمة.) بدون غاز، بوسع الناس استخدام الخشب للطهي. (صحيح.) بوسعهم استخدام الفحم، أو الطاقة الشمسية. طاقة الرياح، طاقة الأمواج، الطاقة الحرارية. كلها تستخدم لتدفئة المنزل أو لطهي الطعام. لكن بدون طعام، كيف يمكن للناس البقاء على قيد الحياة؟ أقسى شيء أن تتحكم بإمدادات الغذاء. (صحيح يا معلّمة. نعم، معلّمة.)

بدون طعام، ماذا تطبخ؟ (صحيح.) (نعم، يا معلمة. مفهوم، يا معلمة.) بدون نفط، بوسعهم استيراد النفط من فنزويلا، من ليبيا، أعني من مكان ما، (نعم.) من الدول العربية. بدون طعام، لا يمكنك فعل شيء. (حق يا معلمة. هذا صحيح.). لا يهم إذا كان لديك ذهب، وألماس ونفط وغاز، بدون طعام، كيف تطبخ؟ كيف ستنجو؟ (مفهوم، يا معلمة.) لهذا السبب تريد روسيا أوكرانيا. (صحيح.) […]

قام بوتين حتى بتسميم صديقه، من يزعم أنه صديقه. أشد مناصريه. (نعم.) ذلك الملياردير، أبراموفيتش، ليحظى بالتعاطف، وكنوع من العلاقات العامة. يا إلهي. إذا لم يكن هذا هو تكتيك الشيطان، فماذا هو؟ (صحيح.) لا توجد طريقة أخرى لوصف ذلك. (نعم، يا معلمة.) لا تفسير غير هذا التفسير.

السيد لولا هذا، أراد أن يكون الرئيس القادم للبرازيل، ضد السيد بولسونارو، الرئيس الحالي للبرازيل. لكني أعتقد أنه سيخسر. (رائع.) حسنا، آمل أن يخسر، على أي حال. هو فقط يريد أن يحدث ضوضاء. (نعم. مفهوم.) إنه يأمل أن تساعده روسيا على الفوز. (رائع.) روسيا دولة عظمى. لأن أمريكا ترفض أن تساعده. لذا، قد تساعده روسيا. لأنهم يظنون أن روسيا ساعدت ترامب. لكن الأمر ليس كذلك. (صحيح يا معلمة. نعم، يا معلمة.) لا، ترامب فاز بجهوده. هم فقط يلومونه على كل شيء للحط من قدر الرئيس ترامب. (نعم، يا معلمة.) لا يروقني ذلك. لا يمكنك الفوز من خلال الحط من قدر الآخرين. (هذا صحيح.) هذا تصرف تافه. تصرف رخيص جدا. [...]

على أية حال، لماذا لا يرغب زيلينسكي في إحلال السلام؟ أخبروني. كان يجلس على كرسي الرئاسة، وكل شيء كان على ما يرام حتى جاءت روسيا، وغزت بلاده وقتلت شعبه. (نعم.) ولا يزال يتحلى بالصبر ويرسل فريقا إلى طاولة المفاوضات من أجل إحلال السلام مع روسيا. (صحيح يا معلّمة.) والآن، يلقوم اللوم على زيلينسكي. من يفعل ذلك إما شرير أو غبي. يا إلهي. [...]

لقد أراد إحداث ضجة فقط ليجد لنفسه مكانا في الساحة السياسية فقد سبق وأن ألقي اللوم عليه لشيء ما. (نعم.) والآن صار اسمه نضيف. أتساءل عما إذا كان قد صار نضيفا حقًا أم لا. وأراد أن يكون الرئيس القادم. هو بالفعل يقوم بحملته الانتخابية من أجل السباق الرئاسي. (نعم، يا معلمة. نعم.) لذا، فهو يريد فقط المشاركة، أو لإحداث ضجة أو إرضاء لروسيا أو ما شابه.

لا يمكنك إلقاء اللوم على أوكرانيا. (مفهوم، يا معلمة. نعم، يا معلمة.) لا ينبغي أبدا. حتى لو أرادت أوكرانيا الانضمام إلى الناتو، هذا حقهم. (نعم.) ينضمون لأي حلف يريدون. إنهم بلد حر. (نعم، يا معلمة.) لهم سيادتهم. يمكنهم الانضمام لأي حلف يريدون يريدون.

كما ترون، إذا قبل الناتو انضمام أوكرانيا إليه على الفور، كما قلت، سيعطي الناس المزيد من الثقة للقتال من أجل الحرية. من أجل لعالم، وليس أوكرانيا فحسب. وكذلك الشعب سيشعرون بأنهم على حق، ونفوس الموتى ستشعر ببعض الراحة أن تضحيتهم من أجل الحرية والديمقراطية لم تذهب هباء. (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب كان حري بالناتو أن يقبل انضمام أوكرانيا. (نعم، يا معلّمة.) لأن روسيا قالت إذا انضمت أوكرانيا إلى الناتو، سوف يغزون أوكرانيا. لكن روسيا غزت أوكرانيا. لذا، ما الذي سيخسرونه؟ (صحيح يا معلمة.)

لذا، زيلينسكي ليس مخطئا. لعل لالو أو لولا. (لولا.) لولا. ربما يشعر بالغيرة، (أوه.) يقول في نفسه، الجميع يمتدحون زيلينسكي بدلا من التفاوض. لقد تفاوضوا. حتى أنهم سمموا المفاوضين الأوكرانيين إلى محادثات السلام. (نعم.) حسب القواعد في الأزمنة الغابرة، عندما تكون دولتان في حالة حرب، ممنوع قتل الرسل. (نعم، يا معلمة.) بوسعكم أن تروا مدى تفاهة روسيا ودناءتها ووضاعتها. لدرجة أنهم سمموا المعارضين. سمموا فريقهم لطمس عيون الناس. (نعم، يا معلمة.) فقط للحصول على بعض التعاطف أو تشتيت انتباه العالم الحر. (نعم.) هذه دناءة. [...]

هذه كانت القاعدة في العصور القديمة، عندما يكون بلدان في حالة حرب، لا ينبغي لهم قتل الرسل. أوكرانيا أرسلت فريقا لمحادثات السلام. إنهم رسلهم. (نعم، يا معلمة.) قام الروس بتسميمهم. لذلك، لا حاجة للتحدث إلى بوتين بعد الآن. اخلعوه فقط. وكلما أسرعتم في ذلك كان ذلك أفضل للعالم. (نعم، يا معلمة. صحيح.) ليس لأوكرانيا فحسب، بل للعالم بأسره. قبل أن يموت الناس جوعا، وقبل أن يصاب المزيد من الناس بالشلل والعرج، ويموتوا تحت التعذيب. (نعم.)

يجب أن يتم خلع بوتين. لكنني قلقة، إذا خلع بوتين، لا أدري ما إذا كان سيأتي شخص آخر أفضل. (هذا صحيح.) لأنه سيختار الشخص المفضل لديه. (أوه. نعم، يا معلمة. هذا صحيح، يا معلمة.) والأفضل يعني ذات الشر.

(أوه) لا شيء أفضل. لكن الحل يكمن في النباتية (فيغان)، هذا ما هو عليه الأمر. إذا توقفنا عن قتل الكائنات الأخرى، لن نعود نقتل جراء الحروب. سيستمر السلام إلى الأبد. إذا منحنا السلام للكائنات الأخرى، سننعم بالسلام. هذا هو قانون السبب والنتيجة. [...]

حسنا، هل من شيء آخر؟ ( مؤخرا، قال الرئيس ماكرون أن محاولة أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ستستغرق عقودًا. اقترح أن تنظم أوكرانيا إلى تكتل سياسي موازي للاتحاد الأوروبي في انتظار العضوية. هل هذا جيد لأوكرانيا، يا معلمة؟ )

لا أعتقد أنها خطة صادقة، فلا معنى لها. ليست عضوًا رسميًا في الاتحاد الأوروبي. (نعم.) "حسنًا، لا نعرف بعد." (نعم، يا معلمة.) لا أدري لماذا يطرح مثل هذا النوع من الاقتراحات المناهضة للاتحاد الأوروبي. لأن رئيس الاتحاد الأوروبي، صرح أن أوكرانيا تستطيع الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في غضون أسابيع. (نعم، يا معلمة.) وليس سنوات. والآن يقول عقود. لا أدري ماذا يريد. لا أدري ما إذا كان يريد الوقوف مع روسيا أو مع الاتحاد الأوروبي. (آه، نعم.)

( لماذا قال ذلك يا معلمة؟ ) ثمة فكرتان ومضتا في رأسي. ربما يريد أن يظهر بمظهر القائد، ولكن في الاتجاه المعاكس. (نعم.) كما تعلمون، يحب الرجال أن يظهروا بمظهر الزعيم القوي. نعم؟ ربما لا يريد الاستماع إلى فون دير لاين، رئيسة الاتحاد الأوروبي. لأنها امرأة. (آه، نعم.) من الصعب العمل في عالم الرجال، لكنه مضطر. من أجل وحدة أوروبا، فأوروبا بحاجة حاليا إلى أن تتوحد لمواجهة روسيا.

ما لم يكن مؤيدا لروسيا لأنه قد يكون خائفا من الأسلحة النووية. لكن فرنسا تمتلك أسلحة نووية أيضا. (نعم.) أتذكر منذ وقت طويل، في عهد رئيس سابق غيره، أجروا تجربة نووية وانبرت منظمة السلام الأخضر للاحتجاج عليها. لذا، لا ينبغي أن تخاف فرنسا من روسيا لامتلاكها أسلحة نووية. (نعم، يا معلمة.) لذا، لا أدري لماذا يفعل هذا.

لعله يشعر بالغيرة أو لعله غير مرتاح لأن الجميع في العالم يثنون على زيلينسكي ويهرغون لمساعدة أوكرانيا، لإظهار الدعم وزيارة زيلينسكي. كرجل، ينظر إليه كمنافس آخر. (نعم، يا معلمة.) وفرنسا دولة كبرى، أكبر من أوكرانيا بكثير (نعم.) وأعلى مكانة. (نعم، يا معلمة.) الفرنسيون، ينتابهم شعور ما.

وأوكرانيا جزء من أوروبا. فلماذا تتجاهل أوروبا أو تترك أوكرانيا وحيدة، خاصة في وقت الحاجة؟ مهما كان السبب، أوكرانيا دولة جارة. جاء في التعاليم المسيحية، "أحب جارك." خصوصاً عندما يكون ذلك الجار صالحا. حاليا، أوكرانيا تبدي بسالة استثنائية وتنتصر. لذا، يجب أن تفخر أوروبا بانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي. (نعم، يا معلمة.) قبلا، كان عليهم الاعتراف بأوكرانيا لحمايتها. (نعم، يا معلمة.) متحدين نقف. (نعم.) جيران أكثر أفضل من جار واحد يتعرض لمضايقات جار متنمر. (نعم، يا معلمة.)

لكنهم لم يفعلوا ذلك لسبب ما. ليس السبب وجيها مهما كان، وحاليا أوكرانيا في حاجة. أنا كان ثمة أي زعيم في أوروبا ما زال يرفض عضوية أوكرانيا، أو يحاول التقليل من مكانة أوكرانيا بدلا من ترك أوكرانيا تصبح عضوا في الاتحاد الأوروبي، عليهم أن يجيبوا أنفسهم. (نعم، يا معلمة.) عليهم أن يحكموا ضميرهم. (نعم، يا معلمة.) لأنني لا مفهوم السبب. لما فعلت ذلك لو كنت مكانهم. (مفهوم.) لو كنت زعيم أي دولة من دول الاتحاد الأوروبي، لأخذت أوكرانيا على الفور بين ذراعي وحميتها، قدر ما أستطيع. هذا ما كنت سأفعله. (نعم، يا معلمة.)

الآن أوكرانيا بحاجة... جارك يحتاجك. لا يمكنك تجاهله والقول، "أوه، لا يهم." (نعم، يا معلمة.) أو أن تحاول التقليل من شأنه والوقوف إلى جانب المتنمر بدلاً منه. بات الجميع يعرفون أن روسيا هي المعتدية، وأوكرانيا هي الضحية. (نعم.) لذا، أنا لا أدري لماذا يتقاعس أحد عن مساعدة الضحية بقدر ما تستطيع. (نعم، مفهوم.) وقبول أوكرانيا في الاتحاد الأوروبي لا يكلفهم شيء، بل يعزز الاتحاد الأوروبي. (نعم، يا معلمة.) يزيده قوة. يزيده قوة. (نعم، هذا صحيح.) خاصة أن أوكرانيا تتمتع بقوة حمائية جيدة، ليس فقط لبلدهم، بل لأوروبا والعالم. ضد روسيا، المتنمرة. (نعم.) لذلك أنا حقا لا أفهمهم. (نعم، يا معلمة.) هذا كل ما يمكنني التفكير فيه.

أنا لا أدري لماذا يريد ماكرون معارضة العالم برمته. كان عليه أن يزور أوكرانيا عندما نجح كرئيس جديد، فهذا شيء يستحق الاحتفال به. كييف كانت ستكون بغاية السعادة لانتخابه مرة أخرى. (أوه، نعم، نعم.) كنت سأشعر أيضا بالسعادة. ظننت أنه قد يكون أفضل من المرشح الآخر. اعتقدت أن مدام لوبان كانت مؤيدة لروسيا. هذا ما قاله الجميع. (نعم، يا معلمة.) الطريقة التي تتصرف أو تتحدث بها. ولكن يبدو لي الآن إنه هو أيضًا مؤيد لروسيا أو نحوه. لا أعلم ما يدور في رأسه. لا يسعني سوى تخمين بعض الأفكار. (نعم، يا معلمة.) فوحدة أوروبا في الوقت الحالي أهم من غروره. (نعم، يا معلمة.) فلمواجهة روسيا، عليهم إظهار أنهم جبهة واحدة. (نعم.) لا يجب أن يخاف من بوتين، فهم أيضًا يمتلكون أسلحة نووية، عندما يتعلق الأمر بذلك. (نعم.)

أو لعله خائف، لعله شخص خائف بطبيعته. لا أدري. لعله خائف في سريرته أو ما شابه. روسيا هددته، أو هددت فرنسا. أتذكرون؟ (نعم.) لعله خائف. لكن لا ينبغي أن يخاف، فهو رجل كبير. (نعم، يا معلمة.) وفرنسا دولة كبرى. يجب أن تلعب فرنسا دورا رئيسيا، وأن تكون أحد الأطراف الفاعلة في الاتحاد الأوروبي. لكن ليس في الاتجاه المعاكس. (نعم، يا معلمة.) عليه أن يرى مقدار المعاناة التي يقاسيها الشعب الأوكراني، بما في ذلك النساء والأطفال. ليفترض أن زوجته أو أولاده هم من يغتصبون ويقتلون، كيف سيشعر (مفهوم يا معلمة.) وهو يحب زوجته كثيرا. ليفترض أن الروس جاءوا إلى فرنسا وارتكبوا الفظائع مثلما فعلوا في أوكرانيا، هل سيحب ذلك؟ (بالطبع لا.) بالطبع لا. لذا، لا أدري لماذا يتحدث عكس رجولته، غريزة الحماية لديه. (نعم، يا معلمة.)

أو ربما هناك فكرة أخرى تتمثل بأنه تأثر ببوتين. ربما يحب بوتين، فالقوة السلبية، لديهم طريقة لجذب الناس أيضا. (أوه.) رهيب. والكثير منهم حاليا يحتلون مناصب رفيعة. (نعم، يا معلمة.) ولديهم فرصة لرؤية الكثير من الناس والتأثير عليهم. بما في ذلك أي رئيس يصادف أن يكون لديه ميل تفكيره غير إيجابي، (نعم، يا معلمة) بسبب الأنا أو ديمومة الطاقة.

لا أستطيع شرح المزيد. إذا كان في رأسك بعض التفكير السلبي يعمل ضد خير البشرية جمعاء، عندئذ يمكن للقوة السلبية إغراءك بسهولة وجلبك إلى صفهم. (نعم.) إذا كنت ضعيفًا وساذجًا، أو ربما ليست قويا في ميلك نحو الجانب الإيجابي، من السهل أن تتأثر بالقوة السلبية. (نعم، يا معلمة.)

هناك آخرون غيره، إما يتأثرون بالقوة السلبية أو يعملون معهم أيضًا، في أوروبا. (أوه، رائع.) بعض القادة. لا أريد أن أذكر ذلك الآن، ولكن إذا نظرتم إلى الأخبار، ستعرفون من هم. (نعم، يا معلمة.) لقد سئمت من ذكر كل هذه الأشياء السلبية.

أي شيء غير واضح حول هذا السؤال أو الجواب؟ (كل شيء واضح، يا معلمة.) واضح؟ (نعم. شكرا لك يا معلمة.) حسنا. على الرحب والسعة.

حسنا، هل من شيء آخر؟ ( نعم، يا معلمة. بي فرانسيس يلوم الناتو والآخرين على الحرب في أوكرانيا. هل هذا صحيح يا معلمة؟ )

قرأت ذلك أيضا. قال أن هذا خطأ الناتو، لأن الناتو نبح على باب روسيا. ماذا يعني باب روسيا؟ اين باب بوتين؟ أين باب روسيا؟ كل بلد له بلد مجاور. (هذا صحيح. نعم.) إذن أين هو الحد؟ كيف لبي فرانسيس، بوصفه قائدا روحيا كما يزعمون، أن يشبه العديد من البلدان الأعضاء في حلف الناتو بالكلاب؟ (نعم، يا معلمة. نعم.) هذا ليس مبررا. إكراما للكلاب ايضا. لأن الكلاب لا تقترف أي ذنب على الإطلاق. لهذا السبب العالم بأسرع يحب الكلاب. (نعم. هذا صحيح يا معلمة.)

ولمقارنة الناتو بالكلاب أمر مهين للغاية. هذه إهانة للناتو على أي حال، والحلفاء أجمعين. إنهم لا يستحقون ذلك. (نعم، يا معلّمة.) وفي النهاية، حتى لو نبح كلب عند بابك، لا تخرج وتقتل كل الكلاب الأخرى الذين لا علاقة لك بهم، الذين لم ينبحوا حتى على بابك. (صحيح، نعم.)

كما ترون، الانضمام إلى الناتو هي مسألة تطوع. والشعب يروقهم ذلك. يمكنهم الانضمام. ليس الأمر إجبار روسيا لأوكرانيا أن تصبح عضوا في اتحادهم. هذا شيء مختلف. الى جانب ذلك، هذا إهانة للكلاب. (نعم. هذا صحيح يا معلمة.) فالكلاب لا شأن لهم بحروب البشر، وقسوتهم بمختلف أشكالها. على العكس تماما، لقد أظهر البشر دائمًا طبيعتهم الوحشية، تجاه الكلاب على وجه الخصوص، ناهيكم عن سائر الحيوانات والبشر. (نعم، صحيح.)

مثلا، إنهم يسيئون استغلال لطف شعب الكلاب، الطبيعة اللطيفة، لإساءة معاملتهم بشتى الطرق؛ لتعذيبهم بشتى الطرق. حسنًا، بصرف النظر عن هؤلاء الأشخاص الطيبين الذي يتخذون شعب الكلاب كأفراد عائلاتهم، هؤلاء أحييهم. (نعم، يا معلّمة.) لكن من ناحية أخرى، بشر آخرون يعذبون الكلاب بهذه الطريقة البغيضة، مثل سلخهم أحياء بدون تخدير من أجل الفراء واللحوم، كما هو الحال في الصين، وتايلاند، وسواهم. (صحيح. نعم، يا معلّمة.)

فظائع البشر هزت السماوات والأرض، مما أدى لوقوع الأبرياء وغير الأبرياء في هذا العالم تحت نير المعاناة والألم والعذاب والكوارث والأمراض. الأمراض المستعصية أو الأوبئة على سبيل المثال. (نعم، يا معلّمة.) ولم نتعلم كيف نتوقف. والآن، ومنذ ذلك الحين، نهاجم حتى أبناء جنسنا، كما في الحروب. (نعم.)

إذا كان بي فرانسيس لا يعرف أي شيء عن تاريخ قسوة الجنس البشري، فخير له أن يصمت، كما قلت مرات عدة من قبل. (نعم، يا معلّمة.) لأن اللحم النيء الذي يتناوله، وفمه الذي يسيل منه الدم لا يسهم بإراحة الضحايا الأبرياء، باستثناء نثر الملح على جروحهم. إذن، هذه قسوة صريحة. قسوة صريحة. (نعم.) ولا أعلم إذا كان من يؤمن بيسوع المسيح او رحمة الله سيظلوا يقبلونه كقائد لهم. ليكن الله في عوننا. يا إلهي. (صحيح. نعم، يا معلّمة.)

أي نوع من البشر ينطق بمثل هذا الكلام الأحمق وغير المنطقي، وكأنه يشجع على الحرب؟ فما بالكم ما يسمى بالبابا، رأس الكنيسة الكاثوليكية. (نعم، يا معلّمة.) أوه، أنا مرعوبة وأشعر بالاشمئزاز. هذا الرجل حقير. اصطف مع المعتدي البغيض بدلا من المساكين، والضحايا. لذا يمكنك أن تروا بوضوح من هو الشيطان. (نعم، يا معلّمة.)

الناتو فعلاً حاول منع الحرب. الناتو لم يظهر أي عدوان على أحد، إلا في حالات الدفاع عن النفس. (نعم، يا معلمة.)

هذه حرب روسيا وبوتين. ليست ذنب أحد. منذ الاستيلاء عن القرم. (نعم، يا معلمة.) من ثم دونيتسك. وماذا بعدها؟ (لوهانسك ) لوهانسك. والآن يريد كامل أوكرانيا. لم يتمكنوا من احتلال كييف. تكبدوا خسائر فادحة، لذلك عادوا إلى المنطقة الانفصالية، مختلقين الأعذار بذريعة تحرير الناس. بالتأكيد، تم تحرير جميع الناس. اثنا عشر مليون شخص هجروا من وطنهم، من منازلهم، من حقولهم، من أعمالهم، وأحبائهم، وكل شيء آخر يعزونه.

هذا أسلوب شرير للتحرر. (نعم، يا معلمة.) لا يناسب أي مكان آخر. لن تفعل أي دولة هذا، باستثناء دولة الشيطان. الأشرار، الناس الأشرار مثل بوتين والعصابة.

سبق وأخبرتكم أن ب فرانسيس هذا، لا يستحق أن يسمى بابا. لهذا نسميه "بي." بي من "بول". (نعم، يا معلمة.) […] لا يستطع ألا يهتم. (نعم، يا معلمة.) هو يعيش بمكان آمن جداً و مريح وبعض الناس ما زالوا يحترمونه، (نعم.) ويستمتع بهذا المنصب.

لكن الحق أقول لكم، قرأت في الأخبار أن المؤمنين من الكنيسة الكاثوليكية، غادروا الكنيسة بأعداد لم يسبق لها مثيل. (أوه. رائع.) لذا، فإن بعض الكنائس فارغة، بعض الكنائس اضطرت للإغلاق لأنه لا يوجد مردود تحتفظ به، (أوه.) وطلبوا من الفاتيكان الحصول على بعض المساعدات المالية. لكن الفاتيكان رفض. (أوه.) لماذا يحافظون على الكنيسة طالما أنها فارغة؟ (نعم. صحيح يا معلمة.) أو لا يوجد بها سوى البعض من شعب الكلاب والقطط التي تذهب إلى هناك للجوء.

يا إلهي. لم يعد الناس يؤمنون بالكنيسة بعد الآن. يجب أن يكون لديهم الكنيسة ليلجؤوا إليها. (نعم، يا معلمة.) في الحياة المجهدة، يحتاجون لمكان يذهبون إليه، للصلاة والايمان يلجئون إلى قلوبهم، وعقلياً، ونفسياً. لكن الأشرار الذين يسمون بالكهنة، دمروا كل شيء. سلبوا ملجأ الناس، والأماكن المقدسة، مثل الكنائس. (نعم.) لذا الآن الكنائس فارغة. لا يمكنك لوم الناس. (نعم، يا معلمة. صحيح.) لقد فقدوا إيمانهم. لم يفقدوا إيمانهم فحسب، بل وسعادتهم كذلك، والملاذ في حياتهم. وسيشعرون بالكثير من الضياع. الكثير منهم سيشعرون بالاستياء، سيشعرون بالفراغ في قلوبهم، يتوهون في الحياة. لا مكان يلجؤون إليه. (نعم، يا معلمة.) هذا هو أسوأ شيء فعله لهم هؤلاء الأشرار الذين يسمون بالكهنة. ليس الاعتداء الجسدي على أبنائهم فحسب. هل تسمعونني؟ (نعم، يا معلمة.)

لذا، كل شيء يقوله بي بي فرانسيس أصبح موضع شك الآن. (نعم، يا معلمة. هذا صحيح.) أنا لا أهت بشأن ذاك الرجل الشرير. الشرير، ليس رجل. لو كان رجلاً، لما كان ليقول أي شيء مؤلم جداً للشعب الذي يتألم ويتعذب. (صحيح. نعم، يا معلمة.) اثنا عشر مليون شخص ليس لديهم منزل الآن. ولا يزال هناك وقت، بعد بعض النبيذ، بالطبع، يثمل، ومن ثمّ يقول أي شيء. أو مجرد شر في الصميم، دعم الشر، كل ما قاله يشبه تماماً التستر على الأفعال الشريرة لروسيا وبوتين. (مفهوم. نعم، يا معلمة.)

بحال قلتم شيء ما كهذا، فأنتم مثله. تكونوا شركاء مع روسيا، (نعم، هذا صحيح.) مع الغزو الروسي لأوكرانيا وكل المعاناة التي يجب عليهم المرور بها. لذا، إن لم يكن هذا من عمل الشيطان، فما هو اذاً؟ أخبروني أنتم. إن كان لا يعمل لصالح الشيطان، للشياطين، إذاً لصالح من يعمل؟ ليس من أجل الإنسانية. بالطبع لا. هل هو كذلك؟ (لا، يا معلمة.) صحيح، الآن أنتم تعلمون. […]

هل من شيء آخر؟ ( نعم، يا معلمة. لدينا بعض الاخبار الجيدة ) نعم.( في مؤتمر دولي للمتبرعين والذي عقد في وارسو، بولندا في 5 مايو، تم جمع حوالي 6.5 مليار دولار لصالح أوكرانيا.) مذهل.( "بلدان مثل فرنسا، فنلندا، جمهورية التشيك، كرواتيا، وغيرهم تعهدوا بملايين اليوروهات لدعم الجهود الإنسانية والعسكرية في أوكرانيا." )

جيد جداً. الأفضل هو إنهاء الحرب وبذلك لا نضطر لرؤية الناس، والأطفال وكبار السن يعانون كثيراً بعد الآن ويمكنهم إعادة بناء أوكرانيا. (نعم.) الأفضل هو وقف الحرب. خلاف ذلك، هذا كله مجرد هدر للمال. (هذا صحيح.) دائماً، تنقذون الناس هنا، وبوتين يقتل الناس هناك. (نعم.) الشر. شرير. رجل شرير. عصابات شريرة. ويجلب سمعة سيئة للغاية، لبلده، لروسيا. هو لا يستحق شعبه. لا يستحق أن يكون رئيس لمثل هذا البلد العظيم. إنه شرير على أي حال. […]

أخبروني، ماذا بعد؟ ( نعم، يا معلمة. في 8 مايو، منح الرئيس زيلينسكي ميدالية لشخص كلب أوكراني شهير يشم الألغام، كلب راعي، ) أوه، نعم. (ومقدم رعايته، وذلك للاعتراف بخدمتهم المتفانية. حيث كشف عن أكثر من 200 لغم منذ بداية الغزو الروسي. تم منحه الجائزة بحضور رئيس الوزراء الكندي، معالي جاستن ترودو خلال زيارته إلى كييف. )

رائع! نعم، كذلك جاء ترودو. هذا جيد. لطيف جداً، لطيف جداً. هز ذيله ليعبّر عن تقديره. هو ليس كلب محترف حتى. (أوه) صاحبه، من يقوم برعايته، اكتشف عن طريق الصدفة أنه يمكنه القيام بذلك. (أوه! مذهل!) أرسلته سماء المواهب الطبيعية لمساعدة الأوكرانيين. (أوه، مذهل!) لأن الـ 200 قنبلة هذه من شأنها أن تشوه الكثير من الناس في المستقبل. (نعم، صحيح.) أو الآن وفي المستقبل أيضاً، إن صدف وداسوا على هذه القنابل عن طريق الخطأ. لذا، فهو بطل عظيم، وهو جميل. سأعانقه، أتبناه بأي وقت، لكنه أصبح كنز أوكراني الآن، لذا لا يستطيع أحد أن يلمسه. لا أحد يستطيع أن يتبناه.

حسناً، لدي ما يكفي من شعب الكلاب على أي حال. ليس لدي وقت لأي شيء. لكنه لطيف للغاية، وجميل جداً كذلك. جميل جداً. كان ينبح على ترودو. رأيت وسمعت ذلك. ليس لأنه عدواني بل مجرد ترحيب. (أوه. لطيف جداً.) لأن رئيس الوزراء ترودو تعهد بعدة ملايين لمساعدة أوكرانيا. (مذهل!) لذلك، نبح عليه لأنه كان يقول، "فتى طيب، فتى طيب. عمل جيد، عمل جيد." لا بأس. هذا جيد.

هل من شيء آخر؟ ( في 5 مايو، دعا الرئيس زالنسكي المستشار الألماني شولز والرئيس شتاينماير إلى كييف. ) آه! جيد. ( نعم. وفي الواقع دعا الاثنان والحكومة الألمانية بأكملها. لذا، يبدو أنهم يحسنون من علاقاتهم. شتاينماير وزالينسكي، جرى بينهما محادثة هاتفية، واتضح أنها المناقشات كانت جيدة. )

احسنت صنعاً، أوكرانيا! احسنت صنعاً، زيلينسكي! (نعم، يا معلمة.) أحسنت صنعاً لأنك حصلت على الأصدقاء، أصدقاء أكثر من الأعداء. وأنت بحاجة لمزيد من الأصدقاء الآن. أحسنت صنعاً. أحسنت صنعاً. أحسنت. كما تعلمون، الناس يرتكبون الأخطاء احياناً. (نعم.) لأن رئيس ألمانيا، هو إنسان أيضاً. وربما كان يتأثر بالآخرين من حوله. (نعم، يا معلمة.) المستشارون والرؤساء أو القادة مهمون للغاية. بحال كانوا مستنيرين، إن كانوا صالحين، عندها سيحظى الرئيس بسمعة طيبة. وفيما عدا ذلك، حظاً موفقاً. (صحيح. نعم، يا معلمة.) لذا، من الجيد أن كييف تصنع صداقات. مثل ابراهام لينكولن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي قال، "أنا أدمر أعدائي بجعلهم أصدقائي." (نعم.)

أحسنت صنعاً. جيد جدًا. يسعدني سماع ذلك. أوه، حقاً، أنا سعيدة. (نعم.) شكراً للسماء. كانت تلك أخبار جيدة حقاً. أوكرانيا بحاجة لمزيد من المساعدة، المزيد من الأصدقاء. (نعم، يا معلمة.) يجب دفن الأحقاد، إن كان هناك أي منها في أي مكان. فقط روسيا، لا يمكنها تكوين صداقات معهم لأنهم لا يريدون أن يصبحوا أصدقائك. (نعم.) هذه هي المشكلة. لكن حتى لو توقفت روسيا الآن، لا يزال ذلك أفضل من عدمه. (صحيح.) ويمكننا إصلاح العلاقات الدولية. حدثت حروب عديدة. لكن في النهاية، العالم لا يزال يتحد. (نعم.) لذا، ينبغي لروسيا أن تتعلم كل هذا.

أعني بوتين والعصابات أو مؤيدي الحرب الروس يجب أن يتعلموا الدروس من التاريخ. (صحيح. نعم، يا معلمة.) كل الدكتاتوريين يموتون في النهاية، بشكل فظيع، مثل هتلر. (صحيح، يا معلمة. نعم، يا معلمة.)

هل من شيء آخر؟ ( رئيس الصين، شي جين بينغ، سأل المستشارة الألمانية أن تحاول بكل جهدها للمساعدة في تجنب تأجيج نار الحرب في أوكرانيا. ما رأي المعلمة بهذا؟ )

هذا جيد. من الجيد أن يقولوا ذلك، أن يفكروا هكذا. لكن يجب أن يقولوا ذلك لبوتين. ليس الغرب من بدأ الحرب. ألمانيا لم تبدأ الحرب. لم تظهر ألمانيا أي عداوة تجاه روسيا حتى الآن. في الواقع، كانوا يحاولون توفير غطاء لبوتين لأنهم كانوا بحاجة إلى الغاز والنفط واشياء اخرى. (نعم، يا معلّمة.) لذا، لماذا يطلب الرئيس من الغرب أن يبذلوا قصارى جهدهم لوقف الحرب. (تفهم.) بوتين هو من بدأ الحرب، بدون مبرر. لذا، بوتين هو الذي يتعين عليه إنهاءها. (نعم.)

هل من شيء آخر؟ ( يا معلمة، خاطب رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون، البرلمان الأوكراني عبر رابط فيديو، وقال كان الغرب بطيئاً جداً في التصرف بشأن العدوان الروسي في أوكرانيا وفشل في فرض عقوبات جماعية ضد فلاديمير بوتين. وفيما بعد، وصف الرئيس زيلينسكي المملكة المتحدة وأوكرانيا بوصفهما "أخوة." )

أوه أجل. أحسنت. […] أنا لجانبه، لجانب بوريس. بما قاله، أوافقه الرأي.

هل تعرفون إيلون ماسك؟ (نعم.) هو مهدد من قبل روسيا، وخائف على حياته الآن. (أوه! نعم، سمعنا ذلك، يا معلمة.) لأنه ساعد في ستارلينك. (نعم، هذا صحيح.) وإلا لما كان لأوكرانيا أي نظام اتصال متبقي. لقد دمرتهم روسيا. (نعم، يا معلمة.) لذا بسبب ذلك، روسيا تلقي باللوم على إيلون ماسك. لكنه سمح لروسيا باستخدامها كذلك. لأنه قال، " أنا آسف، الدردشة المجانية هي مجانية." هو لا يستطيع أن يمنحها لأوكرانيا فقط ويحجبها عن روسيا. (نعم) لا تزال موجودة. وروسيا هددته. من الأعلى. بعض الأشخاص ذوي السلطة. حسناً، لا بأس. ومن ثم، قال أنه بحال مات في أي ظروف غامضة، هو يقصد أنه يجب أن يعرف الناس لماذا. ويجب عليه القول وداعا بالفعل. شيء كهذا.

هذه هي مشكلة أن تكون مشهوراً وترغب بأن تساعد العالم. (نعم.) هناك ثمن يجب دفعه. ربما يمكنك أن تفلت من العقاب، لكن هذا لا يعني أنه يمكنك أن تنعم بالسكينة في العقل أو السلام في القلب. فأنت تعلم أن هناك دائماً خطر كامن حولك، سواء تم تهديدك رسمياً أم لا. (نعم، يا معلمة.) لكن ماذا يتوقع ماسك؟ يريد أن يتبارز مع بوتين، ويريد مساعدة أوكرانيا بهذا وذاك. ستارلينك ليس الشيء الوحيد الذي ساعد فيه، أعتقد أنه ثمة أشياء أخرى أيضاً. لقد نسيت أي نظام، وبماذا أيضاً ساعد أوكرانيا. لكن، حسناً، إذا أراد أن يكون بطلاً، هذا هو الثمن الذي يجب دفعه. (صحيح، يا معلمة. نعم.)

يجب أن يكون سعيدا أنه لا يزال بإمكانه التحدث الآن. (صحيح.) بالطبع، هو يتحدث الآن، لأنه إذا انتظر حتى يصمت، عندها لن يعود بوسعه الكلام. عندما يسكتوه، عندها هذا كل شيء. (نعم، صحيح.) حسناً، أتمنى له التوفيق. وندعو له أن يستمر بالبقاء على قيد الحياة لمساعدة من يحتاج تجهيزات وواهب شركته. (نعم، يا معلمة.)

أن تكون مشهوراً وغنياً هو مخاطرة دائماً. (صحيح.) الناس يغارون منك. مثل لولا. ربما يشعر بالغيرة من شهرة زيلينسكي. (أوه.) بالطبع، الجميع يمتدحون زيلينسكي على هذا وذاك، وجاء العالم كله إلى كييف لرؤيته. (نعم.) حتى السيدة الأولى جيل بايدن جاءت كذلك. (نعم، هذا صحيح.) لرؤية السيدة الأولى لأوكرانيا. اوه، حسناً. أخيراً، يجب أن يأتوا، أليس كذلك؟ (نعم.) إن لم يأتوا، فماذا بعد؟ لا يسعهم مواجهة العالم، أليس كذلك؟ (نعم. لقد حضر الجميع بالفعل.) حسنا، يا إلهي. الرجل، أخيراً، عليه أن يفعل شيئاً ما. (نعم، يا معلمة.) إن لم يكن الزوج، فالزوجة على الأقل. رائع. شكراً لكم.

هل من شيء آخر؟ […] ( نعم، يا معلمة، غادرت سفينة شحن ثانية مليئة بالحبوب الأوكرانية ميناء كونستانتا الروماني. ) رائع. ( ومن المرجح أن تغادر الثالثة في منتصف مايو. )

رائع. كيف يمكنهم الذهاب؟ ألا تسيطر عليها روسيا؟ ( بطريقة ما، يستخدمون الطريق عبر رومانيا. ) حسنا. الحمد لله. الحمد لله أنهم وجدوا طريقة. روسيا تسيطر على العديد من الموانئ الهامة بالفعل. آه، الحمد لله على ذلك. شكرا للسماء. الرجاء الاعتناء بعالمنا. من دون طعام، لا يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

لهذا السبب أخبرتكم، يجب أن نكون ممتنين طوال الوقت أنه لدينا طعام. (نعم، يا معلمة.) ولدينا مأوى. لدينا سلام الآن. انتم لا تعرف ابداً هذا العالم المجنون، أي شيء يمكن أن يحدث بأي وقت وبشكل غير متوقع.

والآن، تزداد أعداد المصابين بكوفيد وما إلى ذلك، ويؤثر على الكثير من البلدان، ليس البلدان التي ينتشر فيها الوباء فحسب. الصين وسياسة الصفر كوفيد تؤثر على الكثير من الأعمال. تعرفون ذلك، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) لا مفر منه. ليس الأمر أن الحكومة الصينية تتمتع بفعل ذلك. هم فقط يريدون حماية شعبهم. ولكن الناس الخاضعين للحجر الصحي، المحبوسين في المدينة، يعانون الأمرين، هل ترون؟ البعض لا يصلهم الطعام، بسبب قواعد الحجر الصحي الصارمة. يا إلهي، لا نهاية للمعاناة في هذا العالم. يا إلهي. متى ستحل النهاية؟

نعم. التالي؟ ( يا معلمة، أعلنت أوكرانيا وروسيا أن كبار السن والنساء والأطفال قد تم إجلاءهم جميعا من مصنع أزوفستال للصلب والمعادن في ماريوبول. بدأت العملية قبل أسبوع. ) أخبار سارة. ( تم تنسيق العملية بواسطة الأمم المتحدة والصليب الأحمر. ) نعم. ( وقد قالت أوكرانيا أن أكثر من 300 مدني تم إنقاذها من المصنع على مدى ثلاثة أيام. )

هذا مجرد غيض من فيض. مات الآلاف في ماريوبول. 10000 وأكثر. لا أعرف كم عدد الآن. هذا كان قبل زمن طويل. (نعم، يا معلمة.) لأن الجيش الروسي، لا يتركون مكانا ويقصفونه. المدنيون، من السهل قتلهم. من السهل قتلهم لأنهم موجودون في كل مكان. (نعم.) وهم يعرفون مكانهم. لكن الجيش الأوكراني، قد لا يعرفون أين يتمركزون. ولا يمكنهم الاقتراب لأن أوكرانيا على الأرجح ستقوم بهجوم مضاد. لكن المدنيين، من السهل مهاجمتهم، وقتلهم. (نعم، صحيح.) ففي المنطقة الحضرية، الناس يعيشون في كل مكان. أو المباني الشاهقة، الآلاف يعيشون في مكان واحد، أو المئات يعيشون في مبنى واحد. لذلك، من السهل العثور عليهم. يمكن قصفهم من بعيد. (نعم، يا معلمة.) أوه، هذا حقًا فعل جبان. فعل قبيح وشرير.

إذا علمتهم الشيوعية بهذا النوع من انعدام الروح، إذن، أنا كلي من أجل العالم الحر. قد يكون ثمة بعض العيوب تشوب العالم الحر، بعض الشوائب، لكنه لا يزال عالما حرا. (نعم، هذا صحيح.) ما زالوا يؤمنون بالله وببوذا وبالتعليم المقدس. البعض قد يكونون فاسدين. البعض في الحكومة أو في أي مكان. لكن على الأقل يمشون على مبدأ الحرية للجميع، حرية الدين وما إلى ذلك. ويروقني كل هذا. أنا أحب مفهوم العالم الحر. [...]

Host: خالص تقديرنا للمعلمة الرحيمة لوجودها إلى جانبنا خلال هذه اللحظات المظلمة والمؤلمة. نحن نصلي لتلامس جهودك التي لا تعد ولا تحصى ومحبتك التي لا تنتهي وإيمانك بصلاح الإنسانية أكبر عدد ممكن من الكائنات، ما يساعدنا على الانتقال بسرعة لأسلوب حياة نباتي رحيم فيه خير للجميع. عسى أن ترتفع القوة الإيجابية لتقوم بدور رائد على الأرض، بالمساعدة في الإنهاء الفوري لغزو أوكرانيا وجلب السلام والأمن للمحتاجين. عسى أن تنعم المعلمة بوافر الصحة والصفاء، في حماية المحبة الأبدية لسائر الكائنات الكونية.

لمعرفة المزيد عن أفكار المعلمة بخصوص الأخبار السارة التي شاركتها مع فريق سوبريم ماستر تي في بما في ذلك كيفية إقامة الأوكرانيين بشكل مؤقت في الولايات المتحدة، وأي مطرب مشهور قام مؤخرًا بالأداء في كييف، انتظرونا في برنامج بين المعلمة والتلاميذ الذي يأتيكم في وقت لاحق، لمتابعة البث الكامل لهذا المؤتمر.

أيضا، يمكنكم الرجوع إلى الأخبار العاجلة / مؤتمرات بين المعلمة والتلاميذ السابقة، من قبيل:

الأخبار العاجلة:

تقدير حياة الآخرين عن طريق صنع السلام

وحدهم صانعو السلام يمكنهم دخول الجنة

قوة الإرادة الحرة لدى الأوكرانيين أقوى من نظيرتها لدى الروس

على بوتين أن يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا

أساس الإيمان بالإنسانية والخير هو مساعدة بعضنا البعض

ما من عذر لغزو أي بلد

تغييرات إيجابية يشهدها العالم بشأن دعم أوكرانيا

بين المعلمة والتلاميذ:

على حكومات العالم أن تساند أوكرانيا

على الدول الكبرى أن تتحلى بالشجاعة وتساعد أوكرانيا

السماء تساند أوكرانيا في الحرب بين الخير والشر

رأي المعلمة السامية تشينغ هاي بما يجري من أحداث في أوكرانيا

العالم تخلى عن أوكرانيا وتركهم يقاتلون لوحدهم

أخبار سارة ملهمة بخصوص تقديم الدعم لأوكرانيا

القوى الكبرى لم تفي بوعدها لأوكرانيا

روح الوحدة لدى الشعب الأوكراني تشع على العالم

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
29:19

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-23   82 الآراء
2024-04-23
82 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد