إن قصص الجنيات الصغيرة التي تحيط بالحيوانات ممتعة!

والآن لدينا برقية محبة بلغة المالاي، من (عالية) في ماليزيا:

مرحباً أيتها المعلمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود أن أشارككم معجزة حدثت لي مباشرة بعد التلقين. أنا ماليزية وتعرفت على تعاليم المعلمة في نهاية المدرسة الثانوية. وخلال فترة الدراسة الثانوية، كنت أعاني من طفح جلدي خطير يشبه الأكزيما، وكان يتركني مستيقظاً طوال الليل بسبب الحكة الشديدة. وقد استمر الأمر لمدة خمس سنوات. وجربت بعض الأدوية، لكنها لم تجدِ نفعاً. وعندما حصلت على منحة دراسية للدراسة في مدينة سيدني الأسترالية، حصلت أخيراً على التلقين لأنني لم أحب الطريقة التي كنت أعيش بها. وقد كنت أعاني من مشكلة القمار، وكان صديقي في ذلك الوقت يزور الكازينو كل يوم. وبعد أن فقدت الكثير من المال، والعقل والوقت، قررت أن هذه ليست الحياة التي أريد أن أعيشها. وسعيت للحصول على التلقين من المعلمة بعد ستة أشهر من السقوط وقمت على الفور باتباع النظام الغذائي الخضري.

وفي وقت التلقين، جلست، ولكنني لم أر شيئاً. ولكن في تلك الليلة، عدت إلى المنزل وجلست على الأريكة، وبدأ النور السماوي الداخلي بالتدفق. وشعرت بالسعادة. ومنذ ذلك الحين، أصبحت أؤمن بالمعلمة من أعماقي بسبب هذا النور. ولم يكن الصوت السماوي الداخلي قوياً إلى هذه الدرجة، ولكنني اختبرته أيضاً من وقت لآخر. ويظهر في كل مرة أهتم فيها بالانتباه. وتدفعني المعلمة دائماً عندما أكون متراخية من خلال إرسال نور متلألئ أمامي أو فوق التلفاز الخاص بي، أو عندما أكون في تناغم مع الوعي الأسمى. والمعجزة هي أن الإكزيما اختفت تماماً بعد التلقين!!!

وأستطيع أن أستمر في سرد ​​قصصي السابقة العديدة، ولكن هناك شيء لطيف آخر أود مشاركته معكم. لقد حصلت على رفاق من الكلاب ويمكنني أن أرى أنهم محميون بواسطة جنيات صغيرة. وفي بعض الأحيان، أرى ذلك أيضاً على قطط رفاقي الآخرين عندما ألعب معهم. إن الجنيات الخاصة بكلابي يعتنون بهم، وعندما ألعب معهم بسعادة، تظهر هذه الجنيات في شكل نور صغير، كما لو كانت تقول لي "مرحباً"، مثل ضوء صغير متلألئ حول الكلاب. كما أنهم يعطونني علامات تحذيرية إذا كنت أبالغ مع الكلاب، مثل عندما يصبح العمل قاسياً للغاية، أيضاً من خلال الشرر، ولكنها صارمة. لقد قضينا وقتا ممتعاً للغاية ماً. وأقوم بإطعام كلابي طعاماً خضرياً ووجبات خفيفة خضرية أيضاً. إنهم جميعا بخير وبصحة جيدة ومحبوبون من كل من لديهم قلوب. (عالية) من ماليزيا

الأخت (عالية) المفعمة بالحيوية، يسعدنا سماع كل الأشياء الإيجابية التي مررت بها منذ حصولك التلقين، وأن المعلم الداخلي موجود دائماً لدعمك وإرشادك في جميع مراحل الحياة. إن قصص الجنيات الصغيرة التي تحيط بالحيوانات ممتعة! عسى أن تستمتعي والشعب الماليزي الكريم بالسلام والعجائب، في نِعَم الله المُحبة، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لدى المعلمة هذا الرد لكِ: "الأخت العزيزة (عالية)، لطف منكِ أن تكتبي لنا. شكراً لكِ على إخلاصكِ لممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) مما أعطى ثماراً طيبة هن هنا وما بعد. ومن خلال كل التحديات في الحياة، نكتسب القوة في مثابرتنا الروحية. قوة المعلم والنور والصوت السماويان الداخليان موجودان دائماً هناك للسمو بك وإرشادك. إن إيمانك الكامل بقوة المعلمة، وممارسة التأمل بطريقة (كوان يين) بصدق يسمح لكِ بالاتصال بالألوهية والتخلص من طبقات الانزعاج الدنيوي. استمري في ممارسة التأمل جيداً يا عزيزتي، واستمتعي بكل العجائب. عسى أن تنعمي وماليزيا الخضراء بالازدهار في إحسان العلي. أحتضنك بالكثير من المحبة".