بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

تحذير الأمم المتحدة النهائي بشأن تغير المناخ: التصرف الآن قبل فوات الأوان، الجزء 1 من 2

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
في برنامج اليوم، سنلقي نظرة على بعض نتائج التقرير التجميعي لعام 2023 الصادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي (IPCC) ونتعرف على سبب تحذير الأمم المتحدة لنا من أن "القنبلة الموقوتة" الخاصة بالمناخ على وشك الحدوث. أحد نتائج التقرير الأكثر إثارة للقلق تتعلق بالاحترار الذي حدث بالفعل. يبلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 1.1 درجة مئوية، وهو أعلى من مستويات ما قبل الصناعة، وأصبح العالم أكثر دفئًا من أي وقت آخر في 125000 سنة الماضية. ويحذر التقرير كذلك من أن درجات الحرارة العالمية ستستمر في الارتفاع وربما تصل إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي خلال السنوات العشر القادمة.

حتى في ظل الارتفاع الحالي البالغ 1.1 درجة مئوية، يتسبب التغير المناخي في حدوث كوارث غير مسبوقة في تاريخ البشرية الحديث. تقدر الأمم المتحدة أنه حتى اليوم، أكثر من 3 مليارات شخص معرضون لآثارها. علاوة على ذلك، عند ارتفاع درجة الحرارة 1.1 درجة مئوية، نصل إلى الحد الذي يمكن أن يتكيف معه البشر والنباتات والحيوانات. سيؤدي أي ارتفاع إضافي في درجة الحرارة إلى زيادة النزوح أو الموت بين البشر وأمة الحيوانات وتدمير العديد من النظم البيئية.

ثمة تأثير خطير آخر للتغير المناخي هو ارتفاع مستوى سطح البحر. حيث سجل جليد القطب الشمالي مستويات منخفضة قياسية، وتذوب الصفائح الجليدية في غرينلاند وأنتاركتيكا بمعدلات غير مسبوقة. ونتيجة لذلك، يرتفع مستوى سطح البحر حاليًا بمعدل ضعف ما كان عليه قبل عقدين من الزمان، مما يهدد العديد من المدن الساحلية والدول الجزرية المنخفضة. يذكر تقرير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي أن تغير المناخ يؤثر أيضًا على الصحة العالمية. مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية، يموت عدد متزايد باستمرار من الأشخاص بسبب ضربة الشمس، بينما تتزايد أيضًا حالات الأمراض المنقولة بالنواقل، مثل الملاريا وفيروس غرب النيل ومرض لايم.

يؤكد علماء الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتغير المناخي على أن ارتفاع 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل العصر الصناعي يمثل عتبة خطيرة. يحذر العلماء من أنه إذا تجاوزنا 1.5 درجة مئوية، فمن المحتمل أن يكون التغير المناخي لا رجعة فيه، وسيصبح وجود البشرية بحد ذاته مهددًا، حيث يحذر التقرير التجميعي من أن كل جزء من درجة ارتفاع درجة الحرارة العالمية هو أمر بالغ الأهمية لمستقبل البشرية.

للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية، ينص التقرير على أنه يجب علينا وقف أي زيادة أخرى في انبعاثات الغازات الدفيئة (GHG) في موعد لا يتجاوز عام 2025. يجب علينا بعد ذلك إجراء تخفيضات "عميقة وسريعة ومستدامة" في انبعاثات الغازات الدفيئة، وخفضها بنسبة 43٪ بحلول عام 2030 و60٪ بحلول عام 2035، مقارنة بمستويات عام 2019.

يقدم التقرير العديد من التوصيات حول كيفية تحقيق ذلك، بما في ذلك التحول السريع بعيدًا عن استخدام الوقود الأحفوري، والاعتماد على نطاق واسع لمصادر الطاقة المتجددة، والتغيير إلى الزراعة الأكثر استدامة، وإعادة التشجير المكثف، والأهم من ذلك، التحول العالمي إلى نظام غذائي نباتي. "هذا التقرير هو دعوة واضحة للجهود المناخية السريعة على نطاق واسع من قبل كل بلد وكل قطاع وفي كل إطار زمني. باختصار، يحتاج عالمنا إلى عمل مناخي على جميع الجبهات: كل شيء، في كل مكان، دفعة واحدة."
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد