عسى أن تفعل الحكومات حول العالم كل ما في وسعها لوضع حد للأعمال العدائية ولدعم الشعب الأوكراني الصالح لاستعادة الحرية في بلاده.

مرحباً، أيتها المعلمة الحكيمة والرحيمة وأيها القديسون في فريق عمل "سوبريم ماستر تي في" شكراً لكِ أيتها المعلمة على تقديم المفاهيم والحلول الصحيحة لحالة الاضطراب في العالم. وأوكرانيا لم تقم بمهاجمة أي بلد. والأعذار التي اختلقها الرئيس الروسي لإرسال القوات لغزو أوكرانيا هي بالتأكيد مبالغ فيها. ويجب على العالم كله بالتأكيد ألا يقف على الحياد ويراقب ما يحدث فقط بل يجب أن يظهر محبته لدعم أوكرانيا بشكل حقيقي.

إنها لحظة حرجة من التحدي لكوكب الأرض. فلو اتحد مواطنو العالم ومارسوا محبتهم لدعم أوكرانيا مادياً وروحانياً لاستيقظ وعي البشرية وارتقى إلى مستوى أعلى من خلال هذا الحادث.

وكما توقع العديد من العرافين القدامى تماماً فإن العالم وتحت قيادة "المعلمة السامية تشينغ هاي" وهي المسيح الإلهي من الشرق؛ سيدخل في مستوى أعلى من الوعي وسيكون هناك أرض جديدة تماماً ستنضم بعد ذلك إلى اتحاد المجرات. عسى أن يعم السلام في السماء وعلى الأرض. مع فائق الاحترام (ني في) تلميذة ملقنة بمدينة تايبيه في تايوان (فورموزا)

مرحباً عزيزتي المعلمة والأعزاء في فريق عمل "سوبريم ماستر تي في" كما قالت معلمتنا العظيمة تماماً: "يجب على كل الحكومات في العالم الوقوف إلى جانب أوكرانيا". نعم، وبهذه الطريقة فقط يمكن للعالم أن يتطور باستمرار وانسجام وسلام. ولا يمكننا أن نسمح للرئيس (بوتين) وعصابته، هذه المجموعة الصغيرة من شياطين الحرب الذين يعملون ضد السماء ويقتلون دون أن يرمش لهم جفن لا يمكننا السماح لهم بالاستمرار والنجاح في أعمالهم الشريرة التي لن تسمح بها السماء ولا الأرض أبداً!

وتثبت الحقائق أن كل البشر في العالم ضد الحروب. وحتى المواطنون الروس يعبرون بنشاط عن تأييدهم لأوكرانيا التي تدافع عن نفسها من أجل العدالة. والشكر لله وللسماء الغفورة. وندعو الله بإخلاص أن يبارك بأبناء الشعب الأوكراني ويمنحهم السلام والأمان وأن يساعدهم على إعادة بناء وطنهم. آمين! نصلي من أجل الشعب الأوكراني. روسيا، عودي من حيث أتيت! (كاي يوي) من الصين.

الأختان الحكيمتان (ني في) و (كاي يوي) تقديرنا لإرسالكما هاتين الرسالتين المدروستين. لقد تشجعنا لعلمنا بأن العالم قد اجتمع متضامناً ضد الحرب في أوكرانيا، ونصلي أن يخلق هذا التضامن المزيد من الوحدة والمحبة بين الأمم. عسى أن تفعل الحكومات حول العالم كل ما في وسعها لوضع حد للأعمال العدائية ولدعم الشعب الأوكراني الصالح لاستعادة الحرية في بلاده. عسى أن تستمتعا والشعبين في الصين وتايوان (فورموزا) بنِعَم السماء اللامحدودة فريق عمل "سوبريم ماستر تي في".

ملاحظة. لدى المعلمة بعض الحكمة ستشاركها معكما: "الأختان المُحِبتان (ني في) و(كاي يوي) هذه الحرب الرهيبة، رغم ما سببته من مآسي، وحدت العالم. وخلال هذه الأوقات المظلمة على الأرض يستمر حدوث الأشياء السيئة كالوباء والآن هذه الحرب. وهذه كلها دعوات لليقظة للبشرية جمعاء. وإذا رأينا هذه الأحداث بشكل جماعي على هذا النحو وصحونا فيمكننا عندئذٍ تجنب الدمار في المستقبل. وأدعو الله أن تنتهي الحرب في أوكرانيا بسرعة وأن تتوقف كل معاناة البشر في المستقبل. كما يجب أن تتوقف الحرب الجائرة ضد شعب الحيوانات والعالم الطبيعي إذا أردنا إحلال السلام على الأرض. وإذا تاب الناس ببساطة وتواضعوا أمام السماء وأصبحوا خضريين فهذا كل ما يتطلبه الأمر لوقف حدوث المزيد من الحروب والأمراض والدمار. أرجو أن يصحو كل من يسمع كلماتي. ولا تنتظروا أن تحل المزيد من المصائب على كل أمة على وجه الأرض. عسى أن ينعِم البوذات بالنور الإلهي عليكما وعلى الصين وتايوان (فورموزا) بعيدتا النظر".