بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

اهتمام المعلمة السامية تشينغ هاي المحب بأمريكا

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

في مكالمة هاتفية تتعلق بالعمل مع أحد أعضاء فريق العمل في سوبريم ماستر تي في في 27 يوليو 2021، تكرمت المعلمة السامية تشينغ هاي بالتضحية بجزء من وقتها الثمين للإجابة على بعض الأسئلة بخصوص ما يجري من أحداث. كونها كانت عفوية ولم نقم بتسجيل المحادثة بشكل دقيق. لذا فغنها غير مناسبة للبث، نعتذر بصدق ونقدم لمشاهدينا الكرام هذا الملخص مع قراءة تعليق صوتي للأجزاء القابلة للنسخ من ردود المعلمة. فيما يلي بعض من أبرز النقاط.

Q(m): في ولاية كاليفورنيا، قانون يسمى المقترح 47 يطالب بتسمية بعض الجرائم الخطيرة بأنهم أقل خطورة، مع النتيجة بأن المجرمين الذين قاموا بارتكاب أعمال السرقة دون خوف من الملاحقة. على سبيل المثال، اعتبار المرء الذي قام بسرقة أكثر من 950 دولار أمريكي من البضائع من متجر مرتكب جناية وبالتالي الشرطة عليها القبض على المشتبه به. أقل من هذا المبلغ، تعتبر جنحة ولا يعتبر الفعل يستحق تضييع وقت الشرطة والمدعين العامين لاعتقال الفرد وإدانته. ماذا رأي المعلمة بهذا القانون؟

VO: أجابت المعلمة أنه حتى الجنح، تعني أن الجرائم البسيطة مثل جريمة السرقة، غير مشروعة، ويمكن أن تؤدي لأفعال أسوأ، جنايات أكثر خطورة. وبالتالي، لا ينبغي للحكومات التشجيع على السلوك الخارج عن القانون، مما قد يتسبب في اعتقاد الدول أو الشعوب الأخرى أن الجنح فعل مقبول. أيضا، بعد إقرار قانون ولاية كاليفورنيا، العديد من الشركات الصغيرة والناس قد عانوا من زيادة في معدل السرقات؛ في بعض الحالات، أغلقت الأعمال، ربما خشية التعرض لهجوم، وخسارة إيراداتها. قالت المعلمة أن هذا ليس صائبا ولذا فهي لا تدعم هذا القانون.

في كلمات المعلمة: "انهم لا يستطيعون، فقط لأن السجن مكتظ، يخبرون الناس أن يخرجوا ويسرقوا. هذا ضد مبادئ المجتمع. سيؤدي ذلك إلى التعدي على كرامة الناس، وخلق بيئة فوضوية وغير آمنة. لا يمكنك العيش على راحتك، وسرقة ممتلكات الناس. بالإضافة إلى أنك تسهم حتى بقطع التمويل عن الشرطة، والطلب من الناس عدن شراء البنادق وغيرها.

لا عجب أن نسب الجريمة ازدادت. فكل شيء قائم على التناقض، حيث يتعين عليهم دفع الضرائب، ودفع رواتب موظفيهم، التأمين على الموظفين، والمكافآت والإجازات وما إلى ذلك. لديهم أيضا أسر، وأطفال بحاجة للرعاية أيضا! يجب أن يدفعوا مقابل التأمين والرهون العقارية والرسوم المدرسية، والمئات من الأشياء الأخرى. الحكومة مسؤولة عن الفقراء، لا رمي هذا العبء على كاهل المواطنين العاديين، الذين ساهموا بالفعل في هذا من خلال دفع الضرائب! كيف يمكنهم العيش وهم معرضون للسرقة في أي وقت بدون حماية من الشرطة والسلطات!؟ علاوة على ذلك، لا يسمح لهم بحيازة بنادق للدفاع عن أنفسهم. (لا يعني ذلك أنني أدعم حيازة البنادق، لكن الناس الفقراء التعساء سيضطرون للجوء لهذه الوسيلة للدفاع عن أنفسهم، وبالتالي خلق المزيد من الأشخاص العنيفين والخارجين عن السيطرة!!!) الأمر برمته ضد المنطق، والأخلاق ومعايير السلامة المجتمعية. آمل أن يغيروا هذا القانون المضر!

أعني، يجب أن ينجو الناس بحياتهم. (نعم.) أعني الناس الطيبين، من يكدون ليعيشوا. (هذا صحيح.) العمود الفقري للمجتمع ... أصحاب المتاجر يخاطرون برأس مالهم لفتح عمل تجاري، يجب أن يكسبوا أرزاقهم. وإذا ظلت بضائع المتجر تسرق على الدوام، ستغلق الأعمال، وكنتيجة لذلك الموظفون، الناس الطيبون، سيخسرون أعمالهم. ولا يعود لديهم مال، ما الذي سيفعلونه عندئذ؟ سيصبحون لصوصا. (نعم.) ربما لأنه لم يعد لديهم عمل. أو ربما لأنهم يقولون، ’أوه، ما هذا بحق الجحيم، لما لا؟’ (نعم.) إنهم يكدون لكسب رزقهم. وهذا الرجل الذي لا يفعل شيئًا، بوسعه أن يدخل ويسرق كل ما يحب. ’لماذا لا أفعل نفس الشيء؟’ أتعون ما أقوله؟ (هذا صحيح.) إنه مثال سيء، سيء للغاية. سيسيئ ذلك لسمعة أية ولاية من ولايات الولايات المتحدة، أو أي بلد.

لا يمكنك تعليم الناس أن يكونوا غير أخلاقيين وسيئين، ومن ثم تتوقع من الأمة كلها أن تنعم بالأمن والأمان! خاصة الولايات المتحدة الأمريكية، البلد الذي يتوق إليه كل الناس! تخيل أن يتم نعتك ببلد اللصوص! يا له من اسم ’مشرف’ لمواطنيها." (نعم.)

في كلمات المعلمة: ... يجب أن يحلوا المشكلة الاقتصادية، لا أن يتجنبوا اكتظاظ السجون فحسب أو يلعبوا دور الرجل الطيب، لا يهتموا كيف يجب أن يواجه دافعو الضرائب الذين يكدون المشقة والخطر يوميا، يصونون أنفسهم في بلد خائف ينعدم فيه القانون.

ليقوموا ببناء سجون أخرى مختلفة عن سابقتها. وليدعوا جميع السجناء يعملون هناك ويزرعون الحديقة. (نعم.) حتى الخضروات النباتية، ليقوموا بإنشاء مزرعة عضوية. ليقوموا بالزراعة وبيع المحصول. (نعم.) وليستمتعوا. لدينا شح في الطعام في الوقت الحاضر بسبب التغير المناخي، وفايروس كورونا وأطنان من الأسباب الأخرى. لذا فليقدموا مساهمات، لا أن يثقلوا كاهل المواطنين ويقدموا أمثلة سيئة للآخرين، خاصة للشباب!"

في كلمات المعلمة: "هل من أسئلة أخرى؟" ( شكرا لك. نعم. )

Q(m): رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي أنشأت لجنة خاصة من أعضاء مجلس النواب للتحقيق في أحداث 6 يناير 2021 التي وقعت في مبنى الكابيتول. لقد كان الجمهوريون بعمومهم يعارضون لتشكيل اللجنة، وقد انتقد زعيم الأقلية الجمهورية في مجلس النواب كيفن مكارثي عضوية اللجنة، كون لا أحد ممن اختارهم للجنة قد وافقت عليهم بيلوسي. لقد قامت السيدة بيلوسي باختيار جمهوريان كأعضاء في اللجنة، ليز تشيني وآدم كينزينجر.

في كلمات المعلمة: "أجل، مناهضان لترامب. (نعم.) كانوا يريدون عزله." ( صحيح. ومع ذلك، كما قلت، كلاهما صوت لصالح محاكمة سعادة دونالد ترمب عقب الحادثة. أما أعضاء اللجنة السبعة الآخرين فمن الديمقراطيين. ) "ياه!"

Q(m): ما رأي المعلم بخصوص تشكيل هذه اللجنة؟

في كلمات المعلمة: "يا لها من مفاجأة! أنا متفاجئة. متفاجئة من الحزب الديمقراطي الذي من المفترض أن يكون عادلاً، هذه مقاضاة من جانب واحد. (نعم.) لا أقول سوى أنه حتى لو كان مواطنًا عاديًا، إن ارتكب أي ذنب، سوف يحظى بمحكمة عادلة. (نعم.) وحتى لو لم يكن لديه مال لتوكيل محام، تعين له / لها الحكومة محام. هذا هو الحال في أمريكا. (نعم.) لكن في حالة الرئيس ترامب، الوضع مختلف تمامًا، خرق تام للمعايير الديمقراطية. بدون محامين ولا شرطة حتى. (نعم.) في شيخوخته، بدون أصدقاء، لم يستطع تحمل ذلك. بوسعكم أن تروا.

ما الداعي لتشكيل لجنة؟ (نعم.) فقط للقول، ’إنه مذنب، إنه سيء...’ أو أيا كان. كما كانوا يرددون طوال هذه السنوات. حتى أنهم يوجهون له الانتقادات، وينعتونه بألقاب مشينة. حتى أنهم ينعتونه بألقاب مشينة من لون بشرته أو شعره أو وزنه أو أيا كان. ياه، هذا مثال رهيب للمجتمع. (نعم.) إنهم لا يحترمون حتى منصبه الدستوري كرئيس للدولة. إنه أحد المنتخبين قانونيا وشرعيا. (نعم.)

إنها ليست محاكمة عادلة، يمكنكم رؤية ذلك. (صحيح.) ما الفائدة من تشكيل لجنة؟ (نعم.) فقط لجعل أنفسهم أضحوكة للنخب العالمية؟ رئيسة مجلس النواب هي المذنبة. رفضت وأهملت توفير المزيد من رجال الأمن في ذلك اليوم، على الرغم من تذكير الرئيس ترامب لها وتحذيرات الآخرين. والآن يلومون ترامب. يلقون باللوم كله عليه. هذا ليس عدلا. والديمقراطيون يصنعون سمعة سيئة لأنفسهم، باتباع هذه الأساليب الأشبه بأسلوب مطاردة الساحرات. بوسع الجميع أن يروا إنها محاكمة من جانب واحد وغير عادلة."

VO: واصلت المعلمة تسليط الضوء على هذه المشكلة وأثرها على الأمة الأمريكية. ثم تحول الحديث عن الولايات المتحدة إلى الحديث عن البرنامج الأخير الذي بث على سوبريم ماستر تي في وتحدث عن أول رئيس للولايات المتحدة، صاحب السعادة جورج واشنطن. عندما تم إرسال البرنامج الذي يتحدث عن الرئيس واشنطن إلى المعلمة للاطلاع، انتابها مثل هذا الشعور بالحنين.

في كلمات المعلمة: "أفكر في أن أصبح مواطنة أمريكية. أشعر وكأنني أنتمي لهذا العرق. (نعم.) كان (جورج واشنطن) يعامل أعداءه بمحبة، واحترام. هذا أثر فيّ كثيرًا. لهذا السبب أحب هذا البلد حبا جما. حتى المقطع الذي عرضتموه ... شعرت، لا أدري، شاهدته مرارا وتكرارا. إنه شيء لا أستطيع شرحه. (نعم.)

عندئذ، رغبت في أن أصبح مواطنة أمريكية لحمايتها (أمريكا)، ممن يحاول أن يؤذيها. كما لو كنت تحمي طفلًا من أي متنمر! لا! بجدية كنت بصدد التحيز إلى جانب، شاعرة بالأسف على الأمريكيين، إلى جانب الرئيس واشنطن، الوقوف إلى جانب الأمريكيين.

لكن مع أخذ عمري بالحسبان، ماذا أنا فاعلة؟ فقط انتابتني رغبة شديدة أثناء المشاهدة. (صحيح. نعم.) وما زالت هذه الرغبة موجودة."

نحن ممتنون لمحبوبتنا المعلمة السامية تشينغ هاي لمشاركتنا رؤاها، ونصيحتها المحبة والصريحة للحكومات. عسى لجميع القادة والمواطنين على حد سواء أن يتمسكوا بالمبادئ العادلة والنبيلة، مما يساعد على الحفاظ على الكرامة الأخلاقية لجنسنا البشري. نتمنى أن تواصل المعلمة العزيزة عملها النبيل في سلام وصحة، بمن خلال الساعدة المخلصة الأبدية من السماوات العلى كلها.

لمشاهدة البث الكامل لهذه المكالمة الهاتفية المتعلقة بالعمل مع المعلمة السامية تشينغ هاي، يرجى متابعة برنامج بين المعلمة والتلاميذ يوم الجمعة 6 أغسطس 2021.

مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-04-18
586 الآراء
2024-04-17
173 الآراء
33:14

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-17   1 الآراء
2024-04-17
1 الآراء
2024-04-17
856 الآراء
32:50

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-16   109 الآراء
2024-04-16
109 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد