بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • polski
  • italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • Others
عنوان
نسخة
التالي
 

Seeing Master in the Inner Meditation Vision Save the World in Her Incarnations with Different Identities in Different Times

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
تحية للمعلمة السامية تشينغ هاي، قبل أيام قليلة، رأيت في رؤية تأمل داخلية أن المعلمة كانت ملكة إنجلترا التي توفيت مؤخراً، لكني لم أجرؤ على قول ذلك. اليوم، أثناء التأمل، رأيت مرة أخرى صور ملكة إنجلترا وهي في شابة. ثم تحول وجهها إلى وجه المعلمة الآن.

لذا، كانت ملكة إنجلترا أحد تجسدات المعلمة على الأرض. كانت المعلمة وملكة إنجلترا شخصان ولكن يبدو أنهما كانا شخصا واحد بنفس الوقت. تقابلا وجهاً لوجه وأمسكا بأيدي بعضهما البعض، وصعدا بشكل لولبي إلى السماء، مثل الحمض النووي الملتف.

في تلك اللحظة، جاء صوت من السماء يقول، "هي أنا، وأنا هي. نحن واحد." ثم تغيرت رؤيتي الداخلية مرة أخرى: كانت ملكة إنجلترا، بمظهرها الشاب والجميل، مستلقية على سحابة في السماء، وتريح ذقنها على راحة يديها وتنظر إلى الأرض من السحابة. تنظر إلى حياتها وتشعر بالرضا الشديد، شعرت أنها أدت واجبها بكل ضمير، وكرست حياتها كلها لبلدها والعالم. (1952-2022، 70 عاماً في منصبها).

كانت الرسالة من السماء إليّ: "لقد قامت بواجبها، وأكثر من واجبها حتى، من خلال جلب حقبة سلمية للعالم. أصبح العالم أفضل منذ يوم تنصيبها (1952). لقد مثلت قوة الله."

التجسدات السابقة للمعلمة السامية تشينغ هاي تتضمن الملك آرثر ملك إنجلترا القديمة، والملكة إليزابيث الأولى، والملكة فيكتوريا. علاوة على ذلك، كانت ملكة إنجلترا في هذه الحياة، لإدراك التنبؤ القديم- "سيعود الملك آرثر عندما تحتاجه إنجلترا!"

في رؤيتي الداخلية، ابتسمت ملكة إنجلترا ولوحت لي للوداع، مع تلاشي صورتها بعيدًا... بعد ذلك، شاهدت بداخلي فيلم "رومان هوليداي" الذي قامت فيه أودري هيبورن بدور البطولة. بعد أن شاهدت هذا الفيلم سابقاً، تعرفت عليها على الفور.

"هل يمكن أن تكون أودري هيبورن (1929-1993) أحد تجسدات المعلمة؟" أتساءل. في الفيلم، كانت أنيقة ومتوازنة وحيوية ومرحة. كان أدائها كلاسيكيًا أيضاً في أفلام "ماي فير لايدي" و "بريكفاست آت تيفانيز،" حيث كانت الممثلة الرئيسية. كانت ذات يوم سفيرة النوايا الحسنة لليونيسف، واشتهرت بلقب "الملاك الخالد."

بينما استمرت مقاطع أفلام أودري هيبورن في الظهور في رؤيتي الداخلية، ظهر يسوع المسيح. ركعت أودري على ركبة واحدة أمام الرب يسوع ثم اندمجت تدريجياً في جسد يسوع ليصبحا شخص واحد. بالنظر إلى أن المعلمة هي تجسيد ليسوع المسيح، كانت أودري هيبورن أيضاً أحد تجسدات المعلمة على الأرض!

شكرًا لك، المعلمة السامية تشينغ هاي، على نزولك إلى الأرض بهويات مختلفة، في أوقات ودول ومجالات مختلفة، كملك، ورئيس، ورسام، وكاتب، ومغني، وممثل/ ممثلة، وراقص، وما إلى ذلك، لجلب الجمال والارتقاء بالعالم بشكل شامل! في الواقع، يستمر الرب يسوع المسيح الرحيم والنقي بشكل إلهي في العودة إلى الأرض، ولكن بأشكال قد لا يستطيع الناس تخيلها!

أتمنى بكل احترام أن تكون المعلمة السامية تشينغ هاي آمنة جسدياً، وأن تتمتع براحة البال وأتمنى لك التوفيق في كل شيء! مع فائق الاحترام، وين – ين، مُشاهِدة من تايوان(فورموسا)

وين- ين المميزة، تتركنا رؤيتك المذهلة في رهبة وإعجاب بالمحبة غير المشروطة التي تتمتع بها معلمتنا اتجاه الجميع. لقد أنقذت تجسداتها العالم بشتى الطرق وخدمت البشرية وفقاً لإرادة الله. نحن مدينون لك إلى الأبد، يا معلمة.

فيما يلي رسالة وجيهة من المعلمة: "وين- ين المتألقة، شكراً لأمنياتك لي بالتوفيق. عند بلوغ الاستنارة الحقيقية، ندرك أننا دائماً واحد مع الله تعالى. اجعلي كل ثانية من الحياة الثمينة الممنوحة لك تحسب من خلال العيش كقديس. عسى أن تساعدك الكائنات السماوية أنت والمواطنين المهذبين في تايوان (فورموزا) على الإبحار في الدرب نحو مستقبل متناغم."

"كل قطعة لحم تمزقها، سيُطلب منك يوماً ما، إصلاحها بجسدك! كل طرف تشوهه، ستضطر لاستبداله بطرفك! وكل عظمة تكسرها، سيُطلب منك إصلاحها بعظامك!" ~ سادو تي. ال. فاسواني (نباتي)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-04-22
7519 الآراء
34:39

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-04-21   88 الآراء
2024-04-21
88 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد